الصفحه ٤٩٠ : غير صحيح أو له معارض وكتاب نَوَادِرُ الحكمة تأليف الشيخ الجليل محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري
الصفحه ١١ : الشَّيْخُ أَبُو عَلِيٍّ
نَقْلاً عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
وقِيلَ ( لا يَذُوقُونَ ) فِي جَهَنَّمَ بَرْداً
الصفحه ١٧ :
) [ ٩٥ / ٣ ]
قَالَ الشَّيْخُ
أَبُو عَلِيٍ : يَعْنِي مَكَّةَ
الْبَلَدَ الْحَرَامَ يَأْمَنُ فِيهِ
الصفحه ٣٠ : / ٦٩ ] قال الشيخ أبو علي : أي جاهدوا الكفار ابتغاء مرضاتنا وطاعة لنا
وجاهدوا أنفسهم في هواها خوفا منا
الصفحه ٣٤ : ) [ ٢ / ١٨٧ ] قال الشيخ أبو علي في قوله ( تِلْكَ حُدُودُ اللهِ
) إشارة إلى الأحكام المذكورة في اليتامى
الصفحه ٣٦ : نفسها.
( حسد )
قوله تعالى : ( مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ ) [ ١١٣ / ٥ ] قال الشيخ أبو علي
الصفحه ٤٣ : دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا ما شاءَ
رَبُّكَ ) [ ١١ / ١٠٦ ـ ١٠٨ ] قال الشيخ أبو علي : ما دامت
الصفحه ٤٧ : وَنَكُونُ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [ ٦ / ٢٧ ] قال
الشيخ أبو علي : ( فَقالُوا يا لَيْتَنا
نُرَدُّ ) تم هاهنا
الصفحه ٥١ : : ( إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصادِ ) [ ٨٩ / ١٤ ] قال الشيخ أبو علي : أي على طريق العباد ، فلا يفوته شيء من
الصفحه ٥٥ : فإن
الله يجزيهم لا محالة إما بالقتل أو الذل في الدنيا والعذاب في الآخرة. قال الشيخ أبو
علي : وفي
الصفحه ٦١ : وآله وأمير المؤمنين والحسن والحسين عليه السلام ـ كذا
ذكره الشيخ بهائي في حواشي الخلاصة.
وَ « زَيْدُ
الصفحه ٦٣ : الشيخ أبو علي : أي ينقادون لإحداث ما أراده فيهم من أفعاله
شاءوا أو أبوا ، وينقاد له ظلالهم أيضا حيث
الصفحه ٧٦ : ) [ ٨٥ / ١٢ ] قال الشيخ أبو علي : يعني ( إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ
) يا محمد ( لَشَدِيدٌ ) يعني أن أخذه
الصفحه ٨٦ : تفسير الشيخ علي بن إبراهيم ( كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ ). قال : يكون مثل شجرة حولها أشجار كثيرة
الصفحه ٩٤ : الطَّاغُوتِ » وأضافه. قال الشيخ أبو علي في قوله : ( وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ
) قال الزجاج : هو نسق على لعنة الله