الصفحه ٣١ : ) (١)
، ولاذ بها عمّار عندما أخذ وأسر وهُدّد بالقتل (
مَن
كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ
الصفحه ١٢ : لَّا يَهِدِّي إِلَّا أَن
يُهْدَىٰ فَمَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ) (٢).
الثالث : النظر إلى واقع
الصفحه ٥١ :
الإمامية جعل
الكعبين غاية طهارة الرجلين ، وهذا لا يحصل إلاّ باستيعابهما بالماء ؛ لأن الكعبين هما
الصفحه ٩ : المدارس الإسلامية.
وإنّني أرجو من كلّ من يقرأ رسالتي هذه ـ
وخاصّة الشباب المثقّف ـ أن ينصفونا وألاّ
الصفحه ١٤ :
وقال في تاج العروس : « وكلّ من عاون
إنساناً وتحزّب له فهو له شيعة قال الكميت : ومالي إلاّ أحمد
الصفحه ٢٢ : عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
) (١).
وقال تعالى : ( هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ
الصفحه ٢٣ : يبق من الدنيا إلا يوم لبعث الله عزّ وجلّ رجل منا يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً » (٢).
وعلى هذا الأساس
الصفحه ٢٨ : تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ
) (٢). لأنّ أهل الكتاب كانوا يغالون في
الصفحه ٤٣ : القرّاء في قراءة : ( وَأَرْجُلَكُمْ
إِلَى الْكَعْبَيْنِ ) فمنهم من قرأ بالفتح ومنهم من قرأ بالكسر. إلاّ
الصفحه ٤٦ : : ليس على الرجلين غسل
وإنّما نزل فيهما المسح.
٤ ـ قول الشعبي : نزل جبرائيل بالمسح
وقال : ألا ترى أنّ
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قال أبو جعفر الباقر عليهالسلام
: « ألا أحكي لكم وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
» ؟ ثم
الصفحه ٥٣ : معناها ( وَمَا خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا
__________________
(١) البقرة (٢) : ١٥٨