الصفحه ٢٣ : الأديان ويقيم الحكومة الإلهيّة في جميع أنحاء الكرة الأرضيّة.
وهذا الإمام الثاني عشر لا يزال حيّاً
الصفحه ٣٧ :
النقصان منه فقد روى
جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامّة أنّ في القرآن تغييراً أو نقصاناً
الصفحه ٤٥ : القراءة بالنصب فهي أيضاً توجب
المسح ، وذلك لأنّ ( بِرُؤُوسِكُمْ
) في قوله
تعالى : ( وَامْسَحُوا
الصفحه ٥١ : العظمان الناتئان في جانبي الرجل » (١).
لو فرضنا صحة قوله ، فلماذا لا تحصل تلك
الغاية إلاّ باستيعابهما
الصفحه ٨ : سبحانه وتعالى بها عليهم ـ إلى مطبوعات توزّع في شتّى أرجاء العالم.
وهذا المؤلّف ـ هي الحقيقة ـ الذي يصدر
الصفحه ٩ : ، (
أَوَمَن
كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن
مَّثَلُهُ
الصفحه ١٣ : ، إذ قصدته بعض الأيام لأسأله عن ذلك ، فقلت : أيها الشيخ الكريم ، قد قال الله تعالى في كتابه العزيز
الصفحه ١٧ :
الشيعة الإمامية
خاصة وإن كان في أصحاب الحديث من رواه على وجه نقل أخبار الآحاد ـ وهو النص الجليّ
الصفحه ١٨ :
نشأة
التشيع
هناك روايات تؤكّد أنّ التشيع قد ظهر في
زمن النبي صلّى الله عليه وسلّم وأنّه
الصفحه ٢٥ : رواية (٥).
١١ ـ الروايات التي تقول : إنّ الإسلام
سينتشر في العالم بعد ظهوره ، ٢٧ رواية (٦).
١٢
الصفحه ٢٦ : وتلاميذهم ، فدوّنوها في مدّونات صغيرة ، حتّى جاء علماء الحديث كالشيخين الكليني والصدوق وجمعوا هذه المدوّنات
الصفحه ٣١ : والمال ، والتقية من المفاهيم القرآنية التي وردت في أكثر من موضع في القرآن الكريم ، وكما استعملها مؤمن آل
الصفحه ٣٣ : يعقب ضرراً في الدين والدنيا ، وهي من الأمور التي يشنّع بعض الناس ويزدري بها على الشيعة جهلاً منهم
الصفحه ٤٠ : ، فيلزمنا الرجوع إليه لندقق هل فيه ما يدلّ على نقصانه أو عكس ما يتصور ؟
وفي الواقع أنّ في القرآن الكريم
الصفحه ٤١ :
نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم متعهداً
بحفظه ، منذ نزوله إلى الأبد. وهو المنهج الخالد في الحياة