الصفحه ٤٦ :
« إن الله عالم في الأزل بمقتضيات الأشياء فقدر كل شيء على وفق علمه ».
وفِي الْخَبَرِ
الصفحه ١١٥ : فيها إلا حياة مستمرة دائمة خالدة لا
موت فيها ، فكأنها في ذاتها حياة ، والْحَيَوانُ
مصدر « حَيِيَ
الصفحه ٧٠ :
ثم قال :
والتاء في القسم بدل من الواو كما أبدلوا منها في « تترى » وفي « تراث » و « تخمه
» و « تجاه
الصفحه ١١٠ : :
والتخفيف من باب نفع لغة.
قال بعض شراح
الحديث من العامة : افترق أهل الرواية في قَوْلِهِ : « الْحِنَّا
الصفحه ٢٩٤ :
[ ٢٠ / ١٢١ ] أي حرم من الثواب الذي كان يستحقه على فعل المأمور به ، أو
حرم مما كان يطمع فيه بأكل
الصفحه ١٧٥ :
تثقل في الميزان ، وأراد بالكف كف السائل ، أضيف إلى الرحمن إضافة ملك.
وفِيهِ : « الْفِرْدَوْسُ
الصفحه ٣٠٧ :
كِتَابِكَ عَلَى
حُدُودِ مَا أَتَانَا
فِيهِ ».
و « لا عَلَيْكَ أن لا تعجل » أي لا بأس عليك في عدم
الصفحه ١٣٦ :
وفيه : « دِحْيَةُ الكلبي » (١) ـ بكسر الدال ، ويروى الفتح أيضا ـ وهو دحية بن خليفة
الكلبي رضيع
الصفحه ١٦٩ :
الله في قلبه من الصور العلمية في حال اليقظة ، ومن الثاني ما يخلق الله في
قلبه حال النوم ، وكأن
الصفحه ٢٠٥ : ، وقيل : تاما في أفعال
الخير.
وقد تكرر ذكر «
الزَّكَاةِ » في الكتاب والسنة ، وهي إما مصدر « زَكَا
الصفحه ٢٤٩ :
بالألف فهو شقي.
وَفِي
الْحَدِيثِ : « الشَّقِيُ مَنْ شَقِيَ
فِي بَطْنِ أُمِّهِ » (١). أي من قدر
الصفحه ٢٦٧ :
« الصَّلَا » وهو من العظم الذي عليه الأليان ، لأن الْمُصَلِّي يحرك صَلْوَيْهِ
في الركوع والسجود
الصفحه ٣٣٦ : للمؤمن من حوادث الدهر.
وفِيهِ : « غَسْلُ
الرَّأْسِ بِالْخِطْمِيِّ [ يَذْهَبُ بِالدَّرَنِ وَ ] يَنْفِي
الصفحه ٣٨٨ :
وتوسع فيها ، ومثله : تَمَادَى
في الجهل وتَمَادَى في غيه.
( مذا )
فِي حَدِيثِ
عَلِيٍّ
الصفحه ٤٨ :
وعشرون ذراعا ».
( بذا )
فِي الْحَدِيثِ
: « إِنَّ اللهَ حَرَّمَ الْجَنَّةَ عَلَى كُلِّ فَحَّاشٍ