الصفحه ٤٥٨ :
تختص به لعجزه ، كَوَلِيِ
الطفل والمجنون ،
فيلزم أن يكون محتاجا إلى الْوَلِيِ
، وهو محال لكونه غنيا
الصفحه ٤٦٣ : » (١). أراد به
الحاكم المتأمر عليهم.
وأَلَى أَلْياً مثل أتى أتيا : إذا حلف ، فهو مَوْلًى.
وآلَى يُولِي
الصفحه ٤٧٠ : ثلاثة ، وإذا وليتها العوامل
عربت فتقول : هذا ألف وكتبت لاما ونظرت إلى ميم ـ انتهى.
وَفِي
الْحَدِيثِ
الصفحه ٤٨٤ :
و « أَهْوَى بيده إليه » أي مدها نحوه وأمالها إليه ، ومنه « أَهْوَيْتُ إلى الحِجْر » أي مددت إليه
الصفحه ٤٨٩ : إِلَى أَهْلِ بَيْتِي يَداً ». أي أوصل معروفا.
والْيَدُ : الجارحة المعروفة ، وهي من المنكب إلى أطراف
الصفحه ٤٩٠ : ،
وقيل لأنه كان يعمل بيديه جميعا ، وربما قالوا له « ذو الشمالين » (٤) وكأنهم أشاروا
بذلك إلى ضعفهما. وقد
الصفحه ١٥ : ( أَأَسْلَمْتُمْ ).
وللتعجب نحو ( أَلَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ
الظِّلَ ).
وللاستبطاء نحو
( أَلَمْ
الصفحه ٢٢ :
قوله : ( أَخاهُمْ هُوداً ) لأنهم يجتمعون إلى واحد ، ومنه « يا أخَا العرب » للواحد منهم.
قوله
الصفحه ٢٣ : » و « أَدَّى
الأمانة إلى أهلها » أي
أوصلها.
والاسم الأَدَاء والتَّأدِيَة.
قوله : ( لَقَدْ جِئْتُمْ
الصفحه ٢٤ :
أدَاهُ
كأعطاه : إذا قوّاه
وأعانه.
والأدَاة : آلة الحرب من سلاح ونحوه.
وفي الحديث ذكر
الصفحه ٢٧ : ـ من باب تعب :
حَزِنَ ، فهو آسٍ أي حزين.
__________________
(١) الإشارة بقولنا
: « في الخبر »
إلى
الصفحه ٣٤ : مناف عبد رومي يقال
له : « أُمَيَّة » فنسب إلى عبد شمس ، فقيل : « أمية بن عبد شمس » فنسبوا
بني أمية إلى
الصفحه ٣٧ : : « والرَّأْيُ مَعَ الْأَنَاةِ ». وذلك لأنها مظنة الفكر في الاهتداء
إلى وجوه المصالح.
و « الإناء » معروف
الصفحه ٤٠ : الْأُمَّةِ ». أي شيئا من أجزائها إلى زمان بعثة النبي (ص).
وفِي الْخَبَرِ
: « بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً
الصفحه ٤٧ :
إذا أضيفت هذه اللفظة إلى الله تعالى فمنه ما يجوز إطلاقه عليه ومنه ما لا
يجوز ، فأما ما يجوز من ذلك