الصفحه ٣١٩ :
البيت عليهم السلام ما لا يقولون في أنفسهم كمن يدعي فيهم النبوة والإلهية
، والتالي المرتاد يريد
الصفحه ٣٣٧ : : ومعنى اقْرَأْ الأول أوجد القراءة من غير اعتبار تعديته إلى مقروء به
كما يقال : « فلان يعطي » أي يوجد
الصفحه ٣٤٢ : اقْضُوا إِلَيَّ وَلا تُنْظِرُونِ ) [ ١٠ / ٧١ ] قيل : معناه امضوا إلى ما في أنفسكم من
إهلاكي ونحوه من سائر
الصفحه ٣٤٨ : ءُ عندهم أن يلصق الرجل أليتيه بالأرض وينصب ساقيه ويتساند
إلى ظهره ، من « أَقْعَى
الكلب » إذا جلس على
استه
الصفحه ٣٥٢ : قُدَّامَهُ
فَقَالَ : امْشِي مِنْ خَلْفِي فَإِنْ ضَلَلْتُ فَأَرْشِدِينِي إِلَى الطَّرِيقِ
فَإِنَّا قَوْمٌ لَا
الصفحه ٣٦٩ :
و ( منها ) لَامُ « أل » نحو الرجل والحارث.
و ( منها ) اللَّامُ اللاحقة لأسماء الإشارة للدلالة
الصفحه ٣٨٤ :
بلو لا أصالة ، وقيل بها لنيابتها عن الفعل ، وهي إذا لم يحتج إلى جواب
فمعناها إما التحضيض أو العرض
الصفحه ٣٩٠ : : « الْمِرَاءُ فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ ». قيل : إنما سماه كفرا لأنه من
عمل الكفار ، أو لأنه يفضي بصاحبه إلى الكفر
الصفحه ٤٠٦ : يُبْعَثْ إِلَى أَحَدٍ وَعَلَيْهِ إِمَامٌ
مِثْلُ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ عَلَى لُوطٍ ، وَنَبِيٌ
يَرَى فِي
الصفحه ٤٠٧ : أَنْجَيْناكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ ) [ ٧ / ١٤١ ] يقال : « نَجَّاهُ
وأَنْجَاهُ » إذا خلصه ،
ومنه نَجَا من الهلاك
الصفحه ٤٠٩ : ما لا يسر به إلى
أحد غيرهم.
و « النَّجَاةُ » بالهمز وسكون الجيم : الإصابة بالعين ، ومنه الْخَبَرُ
الصفحه ٤١٤ : الجاهلية يؤخرون تحريمه ستة ويحرمون غيره مكانه لحاجتهم إلى القتال فيه
، ثم يردونه إلى التحريم في ستة أخرى
الصفحه ٤٢١ : إِلَى غَيْرِ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ ». أي من
انتسب إلى غيرهم ، من قولهم : « نَمَيْتُ
الرجل إلى
الصفحه ٤٢٥ : : فَبِعِزَّتِي لَأُهْبِطَنَّكَ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ لَا
تَنَالُ الْعَيْشَ إِلَّا كَدّاً » فَأُهْبِطَ وَعُلِّمَ
الصفحه ٤٣٨ : مِنْكُمْ
وَيَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ ) [ ٢ / ٢٤٠ ] قال الشيخ أبو