الصفحه ٩٣ : « جائي » ثم أعل إعلال رام ،
فوزنه فاع ، وإلى هذا ذهب سيبويه ، وعند الخليل الأصل « جايء » نقلت العين إلى
الصفحه ٩٤ : بالكسر والضم : الاسم من الِاحْتِبَاءِ الذي هو ضم الساقين إلى البطن بالثوب أو اليدين ، ولعل
العلة لكونها
الصفحه ١٤٠ : الْحُسَيْنِ عليه السلام ـ وَقَدْ سُئِلَ : كَيْفَ الدَّعْوَةُ إِلَى الدِّينِ؟ فَقَالَ : « يَقُولُ : أَدْعُوكَ
الصفحه ١٤٣ :
« دُعَاةٌ » ، مثل قاض وقضاة وقاضون.
والنبي (ص) دَاعِ الخلق إلى التوحيد.
و « ادَّعَيْتُ الشي
الصفحه ١٥١ : وَيُسِيلُ الدَّاءَ الدَّوِيَ » (٢). قال في النهاية : « الدَّوِيُ
» منسوب إلى « د و » من
« دوي » بالكسر
الصفحه ١٥٣ :
ليلة » و « ذَاتِ غداة » ونحوها فإنها إشارة إلى حقيقة المشار إليه نفسه.
وحكي عن الأخفش أنه قال في قوله
الصفحه ١٦٢ : / ٦٠ ] قيل : هي الرُّؤْيَةُ المذكورة من الإسراء إلى بيت المقدس والمعراج ، والفتنة
: الامتحان وشدة
الصفحه ١٨٤ : من « الرِّشَاءِ
» الحبل الذي يتوصل به
إلى الماء ، وجمعه « أَرْشِيَةٌ
» ككساء وأكسية ، وقيل
: من
الصفحه ١٩٣ : بِالْآخِرَةِ ، ( إِلى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَساقُ ) قَالَ : الْمَصِيرُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ » (١).
قوله
الصفحه ١٩٤ : » علوته.
و « رَقَّى إليّ » رفع.
و « المَرْقَاةُ
» بالفتح : الدرجة ،
فمن كسرها شبهها بالآلة التي يعمل
الصفحه ٢٣٤ : .
قوله تعالى : ( إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ ) [ ٣ / ٩٤ ] أي ذات اسْتِوَاءٍ لا تختلف فيها الكتب السماوية
الصفحه ٢٤٧ : ، فَلَوْ لَا نَهْيُهُ مَا
احْتَاجَ إِلَى الزِّنَى إِلَّا
شَفىً ».
و « أَشْفَى على الشيء » بالألف : أشرف
الصفحه ٢٤٩ :
الله عليه في أصل خلقته أن يكون شَقِيّاً فهو
الشَّقِيُ حقيقة لا من عرض
له بعد ذلك ، وهو إشارة إلى شقا
الصفحه ٢٥٩ : ) [ ٢ / ٦٢ ] بالهمز وقرأ نافع بالتخفيف ، هو من « صَبَأَ فلان » خرج من دينه إلى دين آخر ، و « صَبَأَتِ النجوم
الصفحه ٣١٣ :
من خلط ينصب إلى فم المعدة.
( غدا )
قوله تعالى : ( آتِنا غَداءَنا ) [ ١٨ / ٦٢ ] الْغَدَا