الصفحه ٤١٨ : الْأَرْضِ ) [ ٥ / ٣٣ ] أي يطردوا منها ويدفعوا عنها إلى أرض أخرى ،
والنَّفْيُ هو الطرد والدفع ، يقال
الصفحه ٤٤٤ :
الْحَدِيثِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله : « هِيَ أُذُنُكَ يَا عَلِيُّ ».
وفيه : « خَيْرُ
الْقُلُوبِ
الصفحه ٤٥٩ : : ( اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ
مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ ) [ ٢ / ٢٥٧ ] قَالَ
الصفحه ٤٧١ : لِخَلْقِهِ ، وَأَمَّا
اللَّا فَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ ( لا شَرِيكَ لَهُ ) ، وَأَمَّا الْيَا
الصفحه ٤٧٣ : : « أعزك الله وأكرمك
» تريد طلب الزيادة إلى ما هو ثابت فيه واستدامته كقوله : ( اهْدِنَا الصِّراطَ
الصفحه ٤٨٠ : سعد لأنه كان منحرفا عنه وتخلف عن أخيه بعد قتل عثمان
، والذي مال إلى صهره هو عبد الرحمن وكانت بينه وبين
الصفحه ٦ : في المكتبات وعند بعض
أحفاده.
وفاته :
توفي ـ قدسسره ـ في الرماحية سنة ١٠٨٧ (١) ، ونقل جثمانه
إلى
الصفحه ١٧ :
وإذا جمعت الأب
بالواو والنون قلت : « أبُونَ
».
قال الجوهري :
وعلى هذا قرأ بعضهم : وإله أَبِيكَ
الصفحه ٣٨ : دخلت على الأمر أو النهي دلت على التخيير والإباحة (٢).
وقد تكون بمعنى
« إلى » تقول : « لأضربنك « أو
الصفحه ٣٩ : (١) : الْآيَاتُ
الَّتِي أَرَاهَا
اللهُ تَعَالَى لِمُحَمَّدٍ (ص) حِينَ أَسْرَى بِهِ إِلَى الْبَيْتِ الْمَقْدِسِ
الصفحه ٤٣ : (٢).
والغاية كقوله
تعالى : ( وَقَدْ أَحْسَنَ بِي ) أي إلي.
والتوكيد ـ وهي
الزائدة ـ كقوله تعالى ( وَكَفى
الصفحه ٤٥ : ) : خارجون إلى البدو ، وأراد البداوة أي الخروج إلى البادية ، وتفتح باؤها وتكسر وفِي
الْحَدِيثِ : « أَتَى
الصفحه ٥٤ : : ( وَابْتَغُوا إِلَيْهِ
الْوَسِيلَةَ ) الوسيلة فعيلة من قولهم : « توسلت إليه » أي تقربت ،
والضمير راجع إلى الله
الصفحه ٨٣ : الْجَارِيَةُ » أي المستمرة غير المنقطعة.
و « الأرزاق الْجَارِيَةُ » الدارة المتصلة.
وجَرَيْتُ « إلى كذا
الصفحه ٨٥ : ، و ( مِثْلُ ) صفته على التقديرين ، والباقون بضم « جَزَاءُ » وإضافته إلى « مِثْلِ ».
قوله : ( مَنْ وُجِدَ