الصفحه ٢٢٦ :
و « الرَّحِيم » وهو اسْمٌ للذات باعتبار شمول رحمته لخلقه وعنايته بهم
وإرادته لهم الخيرات ، إلى غير
الصفحه ٢٦١ :
محلها من الجدي إلى مغرب الشمس في الاعتدال ، والدبور من سهيل إلى المغرب ،
والجنوب من مطلع الشمس إليه. وقد
الصفحه ٢٦٢ : عَبْدِ اللهِ (ع) : « يَصْدَأُ الْقَلْبُ فَإِذَا ذَكَرْتَهُ بِلَا إِلَهَ إِلَّا
اللهُ انْجَلَى
الصفحه ٢٨٣ : ء لتدغم في الدال ونقل
حركتها إلى العين الساكن قبلها فصار تعدوا ، ومن قرأ ( لا تَعْدُوا ) فهو لا تفعلوا مثل
الصفحه ٢٨٧ :
إِلَى النَّبِيِّ (ص) فَأَكْرَمَهُ وَأَدْخَلَهُ بَيْتَهُ وَلَمْ يَكُنْ
عِنْدَهُ فِي الْبَيْتِ
الصفحه ٢٩٥ : وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنا إِلى
سَواءِ الصِّراطِ إِنَّ هذا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ
الصفحه ٣٣٤ :
الزوال « فَيْءٌ » لرجوعه من المغرب إلى المشرق. وعن رؤبة : كلما كانت عليه الشمس فزالت عنه
فهو فَيْ
الصفحه ٣٤٥ : سَأَلَهُ عَنِ الْمَسِيرِ إِلَى
أَهْلِ الشَّامِ حَيْثُ قَالَ لَهُ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَخْبِرْنَا
الصفحه ٣٧٩ : ء ، فَقَدْ رُوِيَ أَنَّهُ (ص) قَالَ : « رَأَيْتُ لَيْلَةَ
أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ مُوسَى (ع) ».
قوله
الصفحه ٣٨١ :
إلى جانب.
وَفِي الْحَدِيثِ
: « إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ يَصِيرُ إِلَى مَنْ يُلْوَى
لَهُ الْحَنَكُ ». أي
الصفحه ٣٩٦ : ما
فات الثاني وهكذا إلى آخرها فلا يبقى مع الفضول شيء من الغذاء ، وأما الشظايا
الموضوعة بالطول تجذب
الصفحه ٤٠٣ : » لغوا
وأبدلوا الألف هاء ، واختلف فيها فذهب الجمهور إلى أنها اسم بدليل قوله تعالى : ( مَهْما تَأْتِنا
الصفحه ٤١٣ : الشَّيْطانُ أَنْ
أَذْكُرَهُ ) [ ١٨ / ٦٣ ] فأن أذكره بدل من الضمير. قال البيضاوي (١) : إنما نسبه
إلى الشيطان
الصفحه ٤١٥ : السين كما في النسخ ، والمعنى غير واضح ، ولو أبدلت الياء المثنّاة بالباء
الموحدة ويكون المعنى راجعا إلى
الصفحه ٤١٧ : .
وَفِي
الدُّعَاءِ : « خُذْ إِلَى الْخَيْرِ
بِنَاصِيَتِي ». أي اصرف
قلبي إلى عمل الخيرات ووجهني إلى القيام