الصفحه ٤٠٠ : الله ما ألقاه بمحكم كتابه ، وقيل : إنما ألقى ذلك بعض
الكفار فأضيف إلى الشيطان ، وإنما سميت التلاوة
الصفحه ٤٢٦ : تَعَالَى : « لَمْ يَتَنَاهَ
إِلَى غَايَةٍ إِلَّا
كَانَتْ غَيْرَهُ ». قيل : تقرأ على صيغة الخطاب ، أي لم
الصفحه ٤٨١ :
: رَفَعَهَا إِلَى السَّمَاءِ عَلَى جَنَاحِ جَبْرَئِيلَ (ع) ثُمَ أَهْوَاهَا إِلَى الْأَرْضِ. من هَوَى
يَهْوِي
الصفحه ٣٥ :
من الفاء في جوابه ، تقول : « أَمَّا عبد الله فقائم » ، وإنما احتيج إلى الفاء في جوابه لأن
فيه
الصفحه ٤٩ : نَزَلَتْ بَرَاءَةُ دَفَعَهَا إِلَى أَبِي بَكْرٍ ثُمَّ أَخَذَهَا مِنْهُ
وَدَفَعَهَا إِلَى عَلِيٍّ (ع) وإن
الصفحه ٥٩ : عليه ، فمتى انحطوا عن تلك
المرتبة العلية والمنزلة الرفيعة إلى الاشتغال بالمأكل والمشرب والتفرغ إلى
الصفحه ١٢٨ : إلى الشام فجعل يذكر هناك مساوىء معاوية ومخازيه ويبين ما جاء به معاوية
من البدع ، فطلب معاوية إلى عثمان
الصفحه ١٣٨ : : ما أخذ
بالنظر والاستدلال الذي هو رد الفروع إلى الأصول.
وفِي
الْحَدِيثِ : « حَدِيثٌ تَدْرِيهِ
الصفحه ١٣٩ : : دُعَاؤُهُ
إياكم الأمر والنهي ،
أي سارعوا إلى ما يأمركم به ، ألا تراه يقول : ( قَدْ يَعْلَمُ اللهُ
الصفحه ١٦٤ : ، وَلَكِنَّهُ لَمَّا كَلَّمَهُ اللهُ
عَزَّ وَجَلَّ وَقَرَّبَهُ نَجِيّاً رَجَعَ إِلَى قَوْمِهِ فَأَخْبَرَهُمْ
الصفحه ١٧٣ :
والظن ، فيعدى إلى مفعولين.
و « رَأَيْتُ زيدا » أبصرته ، ويعدى إلى مفعول واحد ، لأن أفعال
الحواس
الصفحه ٢١٩ : به إلى الوالي » وشى به (٢).
وكل من ولي
شيئا على قوم فهو ساع عليهم. قيل : وأكثر ما يقال ذلك في ولاة
الصفحه ٢٢٣ : ، الرحمن ، الرحيم ، الملك
، القدوس ، الخالق ، البارئ ، المصور ـ إلى تمام ثلاثمائة وستين اسما.
وقال الشيخ
الصفحه ٢٢٤ : ءُ بالنسبة إلى ذاته المقدسة على أقسام ثلاثة :
( الأول ) ـ ما
يمنع إطلاقه عليه تعالى ، وذلك كل اسْمٍ
يدل
الصفحه ٢٢٥ : .
( الثاني ) ـ ما
يدل على الذات مع إضافة ، كـ « الْقَادِر
» فإنه بالإضافة إلى
مقدور تعلقت به القدرة بالتأثير