الصفحه ٣٤٤ :
« إِيَّاكُمْ أَنْ يُحَاكِمَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً إِلَى أَهْلِ الْجَوْرِ ،
وَلَكِنِ انْظُرُوا إِلَى
الصفحه ٣٧٣ : إلا إليك. يقال : « لَجَأَ إلى الحصن لَجَأً » بالتحريك مع الهمز من بابي نفع وتعب.
و « الْتَجَأَ إليه
الصفحه ٤٣٠ : دُسْتَهَا بِرِجْلِكَ. ووَجَأْتُهُ بحديدة : ضربته بها.
( وحا )
قوله تعالى : ( وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى
الصفحه ٤٣١ : بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ
غُرُوراً ) [ ٦ / ١١٢ ] قال المفسر : نصب على أحد وجهين : إما أن
يكون
الصفحه ٤٥٧ : الإمارة ، أي هو (ص) أحق بهم من أنفسهم حتى لو
احتاج إلى مملوك لأحد هو محتاج إليه جاز أخذه منه.
ومنه
الصفحه ٤٧٢ : .
قوله تعالى : ( وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ) [ ٤٢ / ٥٢ ] ومعناه الدلالة ، ومثله
الصفحه ٤٧٥ : : يمكن أن يراد بِالْهِدَايَةِ هنا الدلالة الموصلة إلى المطلوب وهو الفوز بالجنة ومحو
آثار العلائق
الصفحه ٣ : متفرق اقتصر أكثره على مدائح ومراثي آل البيت عليهمالسلام فمنه قوله :
طوبى لمن
أضحى هواكم قصده
الصفحه ٣٠ :
وحمل بعضهم عليه قوله تعالى : ( إِلَى الْمَرافِقِ ) فتدخل ضرورة ، أما إذا كانت للانتهاء فقيل : تدخل
الصفحه ٦٦ : » يخرج إما على هذه اللغة وإما للتمييز بين الذكور
والإناث ، قال : ويضاف الِابْنُ
إلى ما يخصصه لملابسة
الصفحه ٧٥ :
فِيهَا مِنْ أَصْنَافِ أَمْوَالِهَا وَخَيْرَاتِهَا ، وَمَنِ اسْتَمَعَ
إِلَى قَارِئٍ يَقْرَأُهَا
الصفحه ٩٢ :
من النسخ : اسم موضع بمكة.
( جيا )
قوله تعالى : ( فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ إِلى جِذْعِ
النَّخْلَةِ
الصفحه ١٦١ :
باب ما أوله الراء
( رأى )
قوله تعالى : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ
دِيارِهِمْ
الصفحه ٢٧٦ :
وعلى كل من عبد من دون الله. ويجيء مفردا كقوله تعالى : ( يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى
الطَّاغُوتِ
الصفحه ٢٩٣ :
النهار. وفي الصحاح : الْعَشِيُ
والْعَشِيَّةُ من صلاة
المغرب إلى العتمة ، والْعِشَاءُ بالكسر والمد