الصفحه ٣٨٣ : اثنان يرجعان إلى نفي كونه قياسا ، والثالث على
تقديره بتقدير : ولَوْ علم الله فيهم خيرا وقتا ما لتولوا
الصفحه ٣٨٦ : لِنْتَ لَهُمْ ) [ ٣ / ١٥٩ ].
وكافة عن عمل
النصب والرفع كقوله تعالى : ( إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ
واحِدٌ
الصفحه ٣٨٩ : الهمزة إلى
الراء فتحذف الهمزة.
قوله تعالى : ( إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً ) [ ٢٧ / ٢٣ ] هي بلقيس بنت ملك
الصفحه ٣٩٧ : » والعينان لم تقل ذلك بل أراد منها البكاء فكانت
كما أراد من غير تعذر عليه ، ومن ذلك قولهم : « شكا إلي جملي
الصفحه ٣٩٩ : وتَمَنَّى
سرعة الوصول إلى
النعيم والتخلص من الدار ذات الشوائب ، كما روي عن المبشرين بالجنة ، وَكَانَ
عَلِيٌّ
الصفحه ٤٠١ : ، وحده ـ كما جاءت به الرواية ـ من العقبة إلى وادي
محسر (٢) ، واختلف في وجه التسمية فَقِيلَ : سُمِّيَ
الصفحه ٤١٠ : في نَاحِيَةٍ منهم ، يقال : « تَنَحَّى
» أي تحول إلى نَاحِيَةٍ.
وفيه : « تَأْتِنِي
أَنْحَاءٌ مِنَ
الصفحه ٤١٦ : : النفس الناهضة من مضجعها إلى العبادة
، من « نَشَأَ من مكانه » إذا نهض ، قيل المراد قيام الليل ، وقيل
الصفحه ٤١٩ :
حَتَّى يَخْرُجَ إِلَى غَيْرِهِ فَلْيُكْتَبْ إِلَيْهِمْ أَيْضاً بِمِثْلِ
ذَلِكَ فَلَا يَزَالُ
الصفحه ٤٢٧ : ( لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَإِبْراهِيمَ ) [ ٥٧ / ٢٦ ] ، وعلى لاحقه نحو ( كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى
الصفحه ٤٢٨ : : ( سَيَقُولُونَ
ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ ) إلى قوله : ( سَبْعَةٌ
وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ ) [ ١٨ / ٢٢ ] وقيل
الصفحه ٤٣٢ :
والكلام الخفي وكل ما ألقيته إلى غيرك ـ انتهى.
و « الفرج الْوَحِيُ » بتشديد الياء : السريع
الصفحه ٤٣٤ : كِتابَهُ وَراءَ
ظَهْرِهِ ) [ ٨٤ / ١٠ ] أي خلف ظهره ، لأن يمينه مغلولة إلى عنقه
ويكون يده اليسرى خلف ظهره
الصفحه ٤٣٧ : إلى السلطان : نَمَّ وسعى ، فهو واش ، يقال : « وشَىَ
كلامه » أي كذب.
و « الْوَشَّا » بياع الوشي
الصفحه ٤٤٣ : الدحض أعني
موضع الزلل والخطر ، والإشارة بهذه المزلة إلى الدنيا لأنها موضع الزلل والخطر ،
ويراد بثبات