الصفحه ٣٢٦ : فَأَفْتَانِي ».
وتَفَاتَوْا إلى الفقيه : إذا ارتفعوا إليه في الفتيا.
وأَفْتَانِي في المسألة : بين حكمها
الصفحه ٣٢٧ : الْمَيِّتَ فَلَا يُفَاجِئْ بِهِ الْقَبْرَ لِأَنَّ لِلْقَبْرِ أَهْوَالاً عَظِيمَةً
». أي لا يعجل به إلى القبر
الصفحه ٣٣٠ : ء
فَصْياً من باب رمى :
أزلته.
( فضا )
قوله تعالى : ( أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ ) [ ٤ / ٢١ ] أي انتهى
الصفحه ٣٣٣ : : ( يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ ) [ ١٦ / ٤٨ ] أي يرجع من جانب إلى جانب ، من قولهم : « تَفَيَّأَتِ الظلال » أي تقلبت
الصفحه ٣٣٦ : : ( فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ) أي فكن مقفيا له فيه ، فهو مصدر مضاف إلى المفعول أي قِرَاءَتُكَ إياه.
قوله تعالى
الصفحه ٣٤٠ : نسب إلى القرية قلت : « قروي
» بفتح الراء.
و « أم الْقُرَى » من أسماء مكة شرفها الله تعالى.
وَفِي
الصفحه ٣٥٦ : « كُدَيٌ » مصغرا وهو على طريق الحاج من مكة إلى اليمن ـ كذا قيل.
وَفِي
الْخَبَرِ : « دَخَلَ ـ يَعْنِي
الصفحه ٣٥٩ : :
اللباس والجمع كُسًى كمدى.
( كظا )
« كِظَا » بكسر الكاف بئر إلى جنبها بئر في بطن الوادي.
ومنه
الصفحه ٣٦١ : أنتم عليه ... إلى أن قال : وعند أبي حاتم كَلَّا ابتداء كلام يتصل بما بعده ، على معنى حقا أن ( كِتابَ
الصفحه ٣٦٥ : تجنحون
إلى سلم وما ثئرت
قتلاكم ولظى
الهيجاء تضطرم
( الثاني ) أن تكون بمنزلة
الصفحه ٣٦٨ : مُخْرَجُونَ.
هَيْهاتَ هَيْهاتَ لِما تُوعَدُونَ ) [ ٢٣ / ٣٥ ـ ٣٦ ] هذا إن جعل فاعل هيهات ضميرا مستترا
راجعا إلى
الصفحه ٣٧١ : عِنْدَهَا يَوْماً وَلَيْلَةً
فَاشْتَمَلَتْ بِالنَّبِيِّ (ص) ثُمَّ انْصَرَفَ وَدَعَتْهُ نَفْسُهُ إِلَى
الصفحه ٣٧٢ : ء ... واللوا بإسقاط التاء. قال :
وتصغير الَّتِي «
اللَّتَيَّا » بالفتح والتشديد. إلى أن قال : « وقع فلان في
الصفحه ٣٧٦ : لَغْواً وَلا كِذَّاباً ) [ ٧٨ / ٣٥ ] ، ولا يُسْمَعُ على بناء الفعل للمفعول حسن
لأن الخطاب ليس بمصروف إلى
الصفحه ٣٨٠ : يفتلون بألسنتهم ما
يضمرونه إلى ما يظهرونه من التوقير نفاقا.
قوله تعالى : ( وَلا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ