الصفحه ٢٧٨ : شأنه لا غير ، من غير
تصور قبضته بيمين لا حقيقة ولا مجازا. قيل : نسب الطي إلى اليمين لشرف العلويات
على
الصفحه ٢٨٢ : هي ضرب من أجود التمر يضرب إلى
السواد من غرس النبي (ص) بالمدينة ، ونخلها يسمى « اللينة » قيل : أراد
الصفحه ٢٨٤ : ) [ ٦٤ / ١٤ ] أي سببا إلى معاصي الله ، يستوي فيه الواحد
وغيره.
قوله تعالى : ( إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ٢٨٩ :
الْإِيمَانِ الْحُبُّ
فِي اللهِ ».
وفِيهِ « لَا
تُشَدُّ الْعُرَى إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةٍ ».
هي جمع عروة
يريد
الصفحه ٢٩٠ : كُلُّ فِرْقَةٍ
تُعْزَى إِلَى غَيْرِ
مَنْ تُعْزَى إِلَيْهِ الْأُخْرَى ، وَكَانُوا يُحْدِقُونَ
الصفحه ٢٩٦ : علي
هالك وإن جاء بحسنات العباد ومحبه ناج ولو كان في الذنوب غارقا إلى شحمتي أذنيه
وأين الذنوب مع
الصفحه ٣٠٤ : » بالضم والقصر موضع من ناحية وادي القرى نزل فيه رسول الله (ص) في طريقه
إلى تبوك وبه مسجد.
وفِيهِ
الصفحه ٣٠٧ : فَقَالَ : وَدِدْتُ الَّذِي
أَمَرَكَ بِهَذَا أَنْ تُوَاجِهَنِي بِهِ ، فَانْصَرَفَ الرَّجُلُ إِلَى أَبِي
الصفحه ٣١١ : بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ ) [ ٥٠ / ١٥ ] حين أنشأناكم ، وعدل إلى الغيبة التفاتا ،
يقال « عَيِيَ » من باب تعب : عجز
الصفحه ٣١٢ : .
و « الْغَبِيُ » على فعيل : قليل الفطنة ، يقال غَبِيَ يَغْبَى من باب تعب غَبَاوَةً ويتعدى إلى المفعول بنفسه
الصفحه ٣١٧ :
غَشِينَاهُ قَالَ لَا
إِلَهَ إِلَّا اللهُ ». أي أدركناه ولحقناه.
( غضا )
الْإِغْضَاءُ : التغافل عن الشي
الصفحه ٣١٨ : ) [ ٤ / ١٧١ ] أي لا تجاوزوا الحد ، بأن ترفعوا عيسى أن
تدعوا له الإلهية. يقال : غَلَا في الدين غُلُوّاً من باب
الصفحه ٣٢٢ :
يعني حلالا وحراما بألسنتهم ثم خالفوه إلى غيره.
وَفِي حَدِيثِ
مُوسَى (ع) لِآدَمَ : « أَغْوَيْتَ
الصفحه ٣٢٣ : ، والمعنى
أن أزليته وأبديته يرجعان إلى معنى سلبي ، أي ليس له أول ولا آخر.
قَوْلُهُ : « انْقَطَعَتْ
عَنْهُ
الصفحه ٣٢٥ : وَالْمُرُوءَةُ طَعَامٌ مَوْضُوعٌ وَنَائِلٌ مَبْذُولٌ »
إِلَى أَنْ قَالَ : « وأَمَّا تِلْكَ فَشَطَارَةٌ