الصفحه ٢٠٧ : بما جاء فيه من النهي والوعيد.
الخامس ـ أن
يصرف إلى المستحل. وفيه توجيه آخر هو أنه وعيد يقصد به
الصفحه ٢٠٨ : إِلَى أَنِ انْقَضَتْ سَبْعُونَ
ضِعْفاً.
وَفِي
الدُّعَاءِ : « اللهُمَّ مَا
زَوَيْتَ عَنِّي مَا
أُحِبُّ
الصفحه ٢١٥ : : « الْمُسَخِيَةُ رِيحٌ يَبْعَثُهَا اللهُ إِلَى الْمُؤْمِنِ تُسَخِّي نَفْسَهُ عَنِ الدُّنْيَا حَتَّى يَخْتَارَ مَا
الصفحه ٢٢٠ :
بن المنذر وفد من العرب فيهم رجل من عبس فمات عنده ، فلما حبا النعمان
الوفد بعث إلى أهل الميت بمثل
الصفحه ٢٢٩ : الْمُسَمَّى
بالاستقلال المجرد عن
الزمان ، فقد يكون نفس الْمُسَمَّى
كلفظ « الِاسْمِ » فإنه لما كان إشارة إلى
الصفحه ٢٣٣ : ء إلى ضمير كل أي إثمه.
قوله تعالى : ( لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ ) [ ٥ / ٣١ ] أي فرجه
الصفحه ٢٣٧ : إِذَا قَضَى نُسُكَهُ عَدَلَ إِلَى قَرْيَةٍ
يُقَالُ لَهَا : سَايَةُ ، فَحَلَقَ بِهَا
الصفحه ٢٤٠ : » تركبا وصارا كالكلمة الواحدة وتساق لترجيح ما بعدها على ما قبلها فيكون
كالمخرج عن مساواته إلى التفضيل
الصفحه ٢٤٢ : نسلمه بل كليل بمعنى مكل كأنه أكل
حمر الوحش ، أي أتعبها وأعياها بالمشي إلى جهته ولذلك وصفه بأنه لم ينم
الصفحه ٢٥١ : تُورِثُ الشَّقَاءَ ». بالفتح والمد وفسر بالشدة والعسر. قيل : وهو ينقسم
إلى دنيوي هو في المعاش من النفس
الصفحه ٢٥٢ : » الشِّكَايَةُ ، ومنه الْخَبَرُ : « شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللهِ (ص) مِنْ حَرِّ الرَّمْضَاءِ
فَلَمْ يُشْكِنَا
الصفحه ٢٥٣ : ] الشَّهَوَاتُ
بالتحريك جمع شَهْوَةٍ وهي اشتياق النفس إلى الشيء (١).
وَفِي
الْحَدِيثِ : « جَهَنَّمُ مَحْفُوفَةٌ
الصفحه ٢٦٣ : وكراهة ما يكرهه ، أو إن تتوبا إلى الله
مما هممتما من الشتم فقد زاغت قلوبكما.
و « صَغِيَ يَصْغَى صَغاً
الصفحه ٢٦٤ : مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ غَيْرِ الْأَئِمَّةِ ( ظالِمٌ لِنَفْسِهِ ) وَهُوَ الْجَاحِدُ لِلْإِمَامِ ( وَمِنْهُمْ
الصفحه ٢٧٧ : المعز. قال الجوهري : وإنما
سمي به لأنه يُطْلَى أي تشد رجله بخيط إلى وتد أياما ، وجمعه « طُلْيَانٌ » مثل