الصفحه ١٤٧ : الدَّمِ ، وفي بعضها ـ بل ربما كان أغلب ـ بالذال المعجمة ،
وفسرت بمن اشتغلت ذمتها بالصلاة ، وكونها نسبة إلى
الصفحه ١٤٨ : / ٣ ] قيل : في أطراف الشام ، أي في أدنى أرض
العرب. وقيل : هي أرض الجزيرة ، وهي أَدْنَى
أرض الروم إلى فارس
الصفحه ١٤٩ : ، وكل ما لك فيه حظ قبل الموت فهو دنياك ، وليعلم الناظر أنما الدُّنْيَا خلقت للمرور منها إلى الآخرة
الصفحه ١٥٦ : (ع) ، وقيل : أراد ومن
ذرية إبراهيم (ع) ، وإنما سمي ذُرِّيَّتِهِ
إلى قوله : ( كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ١٥٧ : قَصْرٍ مِنْ دُرَّةٍ ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ
الْقِيَامَةِ أُلْبِسُوا وَطُيِّبُوا وَأُهْدُوا إِلَى
الصفحه ١٥٩ : رفعه جعله خبر المبتدأ الذي هو « ذَكَاةُ الجنين » ، فتكون ذكاة الأم هي ذكاة الجنين ، فلا يحتاج
إلى ذبح
الصفحه ١٦٣ : ، فَقَالَ : « يَا أَحْمَدُ إِنَّ رَسُولَ اللهِ
(ص) لَمَّا أُسْرِيَ بِهِ إِلَى السَّمَاءِ وَبَلَغَ ( عِنْدَ
الصفحه ١٦٥ : شَرًّا يَرَهُ ) أي يرى ما يستحق من العقاب. قال : ويمكن أن يستدل بهذا
على بطلان الإحباط ـ إلى أن قال
الصفحه ١٦٧ : الثاني محذوف ، أي كرمته علي وأنا
خير منه لعديت الفعل إلى ثلاث مفاعيل ، وللزم أن تقول : « أرَأَيْتُمُوكُمْ
الصفحه ١٦٨ : ص.
(٣) أشار في « جزا » إلى حديث في الرؤيا
الصالحة ، ويذكر في « بشر » و « أول » شيئا فيها ـ ز.
(٤) الكافي
الصفحه ١٧٥ :
تثقل في الميزان ، وأراد بالكف كف السائل ، أضيف إلى الرحمن إضافة ملك.
وفِيهِ : « الْفِرْدَوْسُ
الصفحه ١٧٦ : فيفيضون إلى أطرافها
وحافاتها.
قوله تعالى : ( ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقاراً ) [ ٧١ / ١٣ ] أي لا
الصفحه ١٨٥ : وسخطه عقابه من غير شيء يتداخله فيهيجه من
حال إلى حال ، لأن ذلك من صفات المخلوقين
الصفحه ١٨٧ : وَدَوَاءَهَا ،
وَأَخْرَجَهُ مِنْهَا سَالِماً إِلَى دَارِ السَّلَامِ ».
و « الرَّاضِي » الذي لا يسخط بما
الصفحه ١٩١ : لَا
يَرْعَوِي إِلَى شَيْءٍ
مِنْهُ ». أي لا ينكف ولا ينزجر.
وفِي
الْحَدِيثِ : « ثَلَاثَةٌ مَنْ كُنَّ