الصفحه ٨١ : ». الْجَدْيُ ـ بالفتح فالسكون ـ : نجم إلى جنب القطب تعرف به القبلة ،
ويقال له : « جَدْيُ الفرقد » وقيل : هو
الصفحه ٨٩ : كَذَا
جَفَوْتُهُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ » (٣). أي أبعدته عني يوم القيامة ولم أقربه إلي.
وفِي حَدِيثِ
الصفحه ٩٠ :
الْحَدِيثِ : « السِّوَاكُ مَجْلَاةٌ لِلْبَصَرِ ». أي آلة لتقوية البصر وكشف لما يغطيه.
وفِي حَدِيثِ
الصفحه ٩٧ : يَحْدُوَانِ بالناس للسير إلى قبورهم كالذي يَحْدُو بالإبل.
والتَّحَدِّي من « حَادَيْتُ
فلانا » إذا باريته
الصفحه ١٠٠ : ،
أي أحصى ما كان وما يكون منذ يوم خلق الله آدم إلى أن تقوم الساعة من فتنة أو
زلزلة أو خسف أو أمة أهلكت
الصفحه ١٠١ : ، فَلَمْ تَطِبْ نَفْسُهُ إِلَى
ذَلِكَ ، فَقَالَ (ع) : أَوَمَا قَرَأْتَ يس؟ فَقَالَ : بَلَى ، قَالَ : فَمَا
الصفحه ١٠٢ : المراد أنه عاجز عما أدركه ، بل معناه الاعتراف
بالقصور عن إدراك كنه جلاله ، وعلى هذا فيرجع المعنى إلى
الصفحه ١٠٨ : ذلك ،
وأضافه إلى الله ورسوله ، أي إلا ما يحمى للخيل التي ترصد للجهاد والإبل
الصفحه ١١٣ : المصدر مضافا إلى المفعول ،
وقيل : هي تحية الله لهم.
قوله : ( فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً
الصفحه ١١٦ : ، وإنما جعله بعضه ومن شعبه لأن الإيمان
ينقسم إلى الائتمار بما أمر الله به والانتهاء عما نهى الله عنه
الصفحه ١٣٢ :
عنكم ، ومعنى آخر : أي عداكم وجاوزكم.
و « خَوَالِي الأعوام » مواضيها ، من أضافة الصفة إلى الموصوف
الصفحه ١٣٦ : الصورة ، وكان
جبرئيل عليه السلام ـ ينزل على صورته ، بعثه رسول الله (ص) إلى قيصر رسولا سنة ست
في الهدنة
الصفحه ١٣٧ : كلامه إلى آية ، ثم يأتي صاحبه بآية أخرى مدافعا له
، يزعم أن الذي أتى به نقيض ما استدل به صاحبه ، ولهذا
الصفحه ١٤٢ : ءُ واحد
الْأَدْعِيَةِ ، وأصله « دُعَاو »
، لأنه من دَعَوْتُ (٣).
و « دُعَاءُ المؤذن إلى الله فهو
دَاعٍ
الصفحه ١٤٤ : : « الْأَدْعِيَاءُ
» الذين ينتسبون إلى
الإسلام وينتحلون أنهم على سنة النبي (ص) ، كأهل بدر وغيرهم. وقولهم