الصفحه ١٦ : يستوجب بها الجنة.
ومثله : « الْمَلَأُ أَبَوْا عَلَيْنَا ». أي امتنعوا من إجابتنا إلى الإسلام.
ومنه
الصفحه ١٩ : يخاطب السماء بكلام ولا السماء قال
قولا مسموعا ، وإنما أراد أنه عمد إلى السماء فخلقها ولم يتعذر خلقها
الصفحه ٣١ : التوبيخ والإنكار هو الهمزة ، وأن « لا » باقية الدلالة على
النفي.
(٣) وأما قولهم : « ذهبت
العرب الألى
الصفحه ٤٤ : إخراجهما
من الجنة وإهباطهما إلى الأرض لا على وجه العقوبة فإن الأنبياء لا يستحقون
العقوبة.
قَوْلُهُ
الصفحه ٤٦ : « المبرم من المفعولات » وقد ظهر
أن في القول بالبداء انقطاعا للعبد إلى الله في كل حال ، وفيه وقوف للعبد في
الصفحه ٥٥ : الْأَسَلِ
إِلَى قَوْلِهِ
:
قَدْ
قَتَلْنَا الْقَوْمَ مِنْ سَادَاتِهِمْ
الصفحه ٥٦ :
: الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ ، وَقِيلَ : « سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ
الصفحه ٦٤ :
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ ». أي الكلمات
التي هي أصل الإسلام يُبْنَى
عليها
الصفحه ٦٧ : فَكَأَنَّمَا
بَوَّأَهُ بَيْتاً
مُوَافِقاً إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ». أي أنزله فيه وأسكنه
الصفحه ٦٩ : تَأْتَأَةً » لمن يتردّد في التاء إذا تكلم قاله الجوهري. والتاء من حروف المعجم.
و « تا » اسم
يشار به إلى
الصفحه ٧١ :
)(١) قيل : هي
الملائكة تلقي بالوحي إلى الأنبياء عذرا من الله وإنذارا.
و « تَلَوْتُ الكتاب تِلَاوَةً
الصفحه ٧٢ :
: « حَدُّ الْقَبْرِ إِلَى الثَّدْيِ
» ـ بالفتح وسكون
المهملة وخفة الياء يذكر ويؤنث ـ وهو للمرأة والرجل
الصفحه ٧٤ : قَرَأَهَا مُعْتَقِداً لِمُوَالاةِ
مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِينَ ، مُنْقَاداً لِأَمْرِهَا ، مُؤْمِناً
الصفحه ٧٨ : تنزل منها إلى المعلى مقابر مكة ،
والسفلى عند باب شبكة.
قيل : والسر في
ذلك قصد أن يشهد له الطريقان
الصفحه ٧٩ : عندك
ومقامي.
ومِنْهُ : « واجْعَلْنِي
مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ فِي كُلِ مَثْوًى
وَمُنْقَلَبٍ ».
وفِي