الصفحه ٤٠٨ : حَدِيثِ
أَهْلِ الثَّرْثَارِ : « فَعَمَدُوا إِلَى مُخِّ الْحِنْطَةِ فَجَعَلُوهُ خُبْزاً مِنْجاً جَعَلُوا
الصفحه ٤٢٢ : معلوم مسمى ] وانقضاء هذه الثمانية والعشرين مع انقضاء السنة [ ثم يرجع الأمر إلى النجم الأول مع استئناف
الصفحه ٤٢٣ : المدينة قنطرة فعزم رجل مؤمن على بنائها فسبقه كافر إلى ذلك فقيل
للنبي (ص) في ذلك فقال : « نيّة المؤمن خير
الصفحه ٤٣٥ : ءُ ». أي من خلف
حجاب ، يريد بذلك الإخفاء والاستتار ، يعني من غير حاجة إلى إظهارهم والصلاة
عليهم.
وَمِنْ
الصفحه ٤٣٦ : أَرَادَ السَّفَرَ
أَوْرَى ». أي ألقى
البيان وَرَاءَ ظهره لئلا ينتهي خبره إلى مقصده فيستعدوا للقتال
الصفحه ٤٦١ :
عن المعصية ، والإنابة وهي الرجوع إلى الله تعالى والإقبال عليه ، والإخلاص
وهو أن جميع ما يفعله
الصفحه ٤٦٧ : ، وللمبالغة نحو علامة ونسابة وهذا
مدح وهلباجة وفقاقة وهذا ذم. قال : وما كان منه مدحا يذهبون بتأنيثه إلى تأنيث
الصفحه ٤٦٩ : ذَا بَيْنَ يَدَيْكَ ».
( هبا )
قوله تعالى : ( وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ
فَجَعَلْناهُ
الصفحه ٤٧٤ :
والْهَدِيُ على فعيل لغتان
، وهو ما يُهْدَى إلى بيت الله الحرام من بدنة أو غيرها ، الواحدة « هَدْيَةٌ
الصفحه ٤٧٦ : عَنْ هَدْيِ رَسُولِ اللهِ ».
و « فلان حسن
السمت والْهَدْيُ » كأنه يشير بالسمت إلى ما يرى على الإنسان
الصفحه ٤٧٨ : الألفة بينهما لا تحقيقه ،
لأنه لا يليق منه (ص) ذلك ولو قدر صدوره عنه (ص) بالنسبة إلى بعض الأفراد بعد
الصفحه ٤٨٢ : » إذا أريد به ذمه ، سمي بذلك لأنه يَهْوِي بصاحبه في الدنيا إلى كل داهية وفي الآخرة إلى الْهَاوِيَة
الصفحه ٤٨٧ : إِلى
عُنُقِكَ ) [ ١٧ / ٢٩ ] أي لا تمسكها عن الإنفاق ، وقوله : ( غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ ) أي غُلَّتْ
الصفحه ١٠ : وليي وحسبي.
وسميته ب ( مجمع البحرين ومطلع النيرين ).
__________________
(١) الجلم : آلة
كالمقص لجز
الصفحه ١٣ : « يمن
» في
همزة الوصل ـ ز.
(٢) ( ذو الرمة ) :
هو أبو الحارث غيلان بن عقبة ينتهي نسبه إلى نزار ، الشاعر