الصفحه ٣٠٢ : .
قوله تعالى : ( تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ ) [ ٣ / ٦٤ ] هو أمر بفتح اللام وربما ضمت مع جمع المذكر
الصفحه ٣٠٣ : المغرب
نقلا عنه : الْعَوَالِي موضع على نصف فرسخ من المدينة. وفي الصحاح : الْعَالِيَةُ ما فوق نجد إلى أرض
الصفحه ٣١٥ : ينته
المنافقون عن عداوتهم لنأمرنك أن تفعل بهم ما يسوؤهم ويضطرهم إلى طلب الجلاء من
المدينة ، فسمي ذلك
الصفحه ٣٢١ :
صدقته مستندة إلى ظهر قوي من المال.
ومثله : « خَيْرُ الصَّدَقَةِ مَا أَبْقَتْ غِنًى
». أي أبقت
الصفحه ٣٢٨ : إِلَى أُمِّ
الْفَضْلِ حِينَ خُرُوجِكَ مِنْ مَكَّةَ وَقُلْتَ لَهَا : مَا أَدْرِي مَا
يُصِيبُنِي فِي
الصفحه ٣٣٢ : إلي.
وَفِي
الْحَدِيثِ : « كَأَنَّمَا الرُّمَّانُ تُفْقَأُ فِي وَجْهِهِ ». يريد شدة الحمرة
الصفحه ٣٤٧ : ، نسبة إلى قَطَوَان موضع بالكوفة ، منه الأكسية الْقَطَوَانِيَّةُ.
وفيه « الْقَطَاةُ » بالفتح والقصر
الصفحه ٣٦٠ :
وَفِي وَصْفِهِ
(ص) : « كَانَ إِذَا مَشَى تَكَفَّى
تَكَفِّياً (١) ». أي تمايل
إلى قدام ، هكذا روي
الصفحه ٣٦٢ : الإشارة إلى عتو سابق ، ثم ] (١) لا يظهر معنى
الزجر في كَلَّا المسبوقة بنحو ( فِي أَيِّ صُورَةٍ ما
شا
الصفحه ٣٦٦ :
يَكُنِ اللهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ ) [ ٤ / ١٣٧ ].
وموافقة إلى
نحو ( بِأَنَّ رَبَّكَ
أَوْحى لَها ) [ ٩٩
الصفحه ٣٧٧ : من ربه على سبيل الطاعة ورغب إلى الله فيها قال : ومن قرأ ( فَتَلَقَّى آدَمَ مِنْ رَبِّهِ ) بالنصب
الصفحه ٣٨٥ : » ثَلَاثاً (١). قيل : إن
اللام في يا لها نعمة للاختصاص دخلت هنا للتعجب ، والضمير يرجع إلى النعمة
المذكورة
الصفحه ٣٩٢ : .
وَمَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ أُخِذَ يَوْمَ الْجَمَلِ أَسِيراً
فَاسْتَشْفَعَ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ (ع) إِلَى
الصفحه ٣٩٣ : فِي الظُّلُمَاتِ إِلَى الْمَسَاجِدِ ». ـ الحديث.
وَفِي حَدِيثٍ
: « مَنْ نَذَرَ أَنْ يَحُجَ مَاشِياً
الصفحه ٣٩٤ : فعول
: الدواء المسهل ، منه شريت مشيا ومشوا وقيل : سمي بذلك لأنه يحمل صاحبه على المشي
والتردد إلى الخلا