الصفحه ٢١١ : الضيق وهو
الحال إلى الزمن الموسع وهو الاستقبال.
( سبا )
قوله تعالى : ( لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي
الصفحه ٢١٧ : . و
« أَسْرَيْتُ » لغة حجازية ، ويستعملان متعديان بالباء إلى مفعول
فيقال : « سَرَيْتُ بزيد » ، و « سَرَيْنَا سرية
الصفحه ٢١٨ : عنه.
قوله تعالى : ( فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللهِ ) [ ٦٢ / ٩ ] أي بادروا بالنية والجد ، ولم يرد
الصفحه ٢٣٠ : مُحَمَّدٌ (ص)
اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ حَرْفاً » (٣). وعلم مما تقدم أنها انتقلت منه (ص) إلى الأئمة
الصفحه ٢٣١ :
جَعْفَرٍ فَوَلَدَتْ لَهُ مُحَمَّداً وَعَبْدَ اللهِ وَعَوْناً ، ثُمَّ
هَاجَرَتْ إِلَى الْمَدِينَةِ
الصفحه ٢٣٥ :
[ ٢ / ٢٩ ] يعني قصد ، وكل من فرغ من شيء وعمد إلى غيره فقد استوى إليه.
وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
الصفحه ٢٤١ : العمل ، ولا فرق بين عمل وعامل ، و « الإبل
الطراب » التي تسرع إلى أوطانها (٣)
والمعنى : أن البرق
الذي سبق
الصفحه ٢٤٥ : ، ومنه الْحَدِيثُ : « كُلَّمَا صَغُرَ مِنْ
أُمُورِكَ كِلْهُ إِلَى غَيْرِكَ فَقِيلَ : ضَرْبُ أَيِّ شَيْ
الصفحه ٢٥٥ : الخليل بأن أصله « شيئاء » على وزن حمراء ، فاستثقل
وجود الهمزتين في آخره فنقلوا الأولى إلى أول الكلمة
الصفحه ٢٧٠ : بعده الضُّحَى وهي حين تشرق الشمس ، مقصورة تؤنث وتذكر فمن أنث ذهب إلى
أنها جمع ضَحْوَةٍ ، ومن ذكّر ذهب
الصفحه ٢٧٥ : ) [ ٥٥ / ٨ ] أي لا تتجاوزوا القدر والعدل.
قوله تعالى : ( اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى ) [ ٢٠
الصفحه ٢٨٥ :
[ ١٨ / ٢٨ ] أي لا تتجاوزهم إلى غيرهم.
وَفِي
الْحَدِيثِ : « لَا
عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ
» (١). أي
الصفحه ٢٨٨ : تعالى : ( وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللهِ وَهُوَ
مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ
الصفحه ٢٩١ : يكون الحدث عين الذات. ثم أجاب بأمور : منها أنه على تقدير مضاف نحو «
عَسَى أمر زيد القيام » ـ إلى أن قال
الصفحه ٢٩٤ : ءَ اللهِ إِلَى الْفَوَاحِشِ وَلَا تَتَأَوَّلْ
كِتَابَ اللهِ بِرَأْيِكَ ، فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ