الصفحه ١٢٤ : الْخُصْيَةَ قلت : « خُصْيَانِ
» بإسقاط التاء ،
وكذلك الألية.
و «
الْخُصْيَانِ » هما : الجلدتان فيهما
الصفحه ١٢٧ : ، أو المنقطع إلى العبادة ، المشتغل بأمور
نفسه.
وفِيهِ : « خَيْرُ
الذِّكْرِ الْخَفِيُ ». أي
الصفحه ١٤٦ : إِلَّا
دَماً عَبِيطاً
أَحْمَرَ ، فَشَكَوْا إِلَى فِرْعَوْنَ فَقَالَ : إِنَّهُ قَدْ سَحَرَكُمْ ،
وَكَانَ
الصفحه ١٥٠ :
الآخرة في حق من عرفها ، إذ يعرف أنها من منازل السائرين إلى الله ، وهي
كرباط بني على طريق أعد فيها
الصفحه ١٥٥ : والأنعام للتوالد والتناسل ، والضمير في « يَذْرَأُ » يرجع
إلى المخاطبين والأنعام.
قوله تعالى : ( وَلَقَدْ
الصفحه ١٦٦ : وَيَأْمُرُ بِهِ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمِثَالُ
أَمَامَهُ ـ إِلَى قَوْلِهِ (ع) ـ فَيَقُولُ : مَنْ أَنْتَ
الصفحه ١٧٢ : للحكم من طريق القياس أو غيره إلى الكتاب والسنة ، ولم يرد الرَّأْيَ الذي يَرَاهُ
من قبل نفسه من غير
حمل
الصفحه ١٧٤ : ءَانِ رِباً يُؤْكَلُ وَرِباً لَا يُؤْكَلُ ، فَأَمَّا الَّذِي يُؤْكَلُ فَهُوَ
هَدِيَّتُكَ إِلَى رَجُلٍ
الصفحه ١٨٦ : العقوبة أولا ثم بِالرِّضَا ثانيا ليترقي من الأدنى إلى الأعلى ، ثم لما ازداد
يقينا قصر نظره على الذات فقال
الصفحه ١٨٩ : جنازته والصلاة عليه ، ودفن في داره بمسجد
الأنباريين بالكرخ ، ومضى أخوه المرتضى (ره) من جزعه عليه إلى مشهد
الصفحه ١٩٠ :
ورَاضَيْتُهُ مُرَاضَاةً ورِضَاءً مثل وافقته موافقة ووفاقا وزنا ومعنى.
و « شهادة أن
لا إله إلا
الصفحه ١٩٢ : إلى انقطاع النسل ، فلذلك نهوا عن ذلك وبدلوا سنة إسلامية.
ويقال : « بين
القوم رِفَاءٌ » أي التحام
الصفحه ١٩٩ : ناقل إلى ناقل حتى ينتهي إلى المنقول عنه من النبي
أو الإمام ، على مراتبه من المتواتر والمستفيض ، وخبر
الصفحه ٢٠١ : جميعا في سببية قتله ، وإنما
نسبها إلى الثالث لأن الثاني استحق على الأول ثلث الدية فيضيف إليه ثلثا آخر
الصفحه ٢٠٤ : رضياللهعنه
(
قد أفلح من تزكّى )
قال : أعطى صدقة الفطرة قبل أن يخرج إلى العيد (
وذكر اسم ربّه فصلّى )
قال