الصفحه ٥٠ : الله عهدا
بالحفظ والكلاءة ، فإذا ألقى بيده إلى التهلكة أو فعل ما حرم أو خالف ما أمر به
خذلته ذمة الله
الصفحه ٥١ : ـ ،
والدجاجة وشبهها بثلاثة أيام ، والسمك ، بيوم وليلة ، وما عدا هذه المذكورات بما
يزيل حكم الجلل ، ومرجعه إلى
الصفحه ٥٧ : تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ
هارُونَ ) أي في التابوت مما تكسر من الألواح التي كتب الله لموسى
، وعصا موسى وثيابه
الصفحه ٦٢ : أَمْ مَاءٌ ».
ومنه حَدِيثُ
أَهْلِ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ : « هَؤُلَاءِ إِلَى الْجَنَّةِ وَلَا أُبَالِي
الصفحه ٦٨ : .
ومثله حَدِيثُ
أَهْلِ عَرَفَةَ : « ثُمَ يُبَاهِي
بِهِمُ الْمَلَائِكَةَ
» ويحتمل الحقيقة ويكون راجعا إلى
الصفحه ٧٠ : منهما ( عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ ) أي عهده قِيلَ : كَانُوا يَسْتَرِقُونَ السَّمْعَ
وَيَضُمُّونَ إِلَى مَا
الصفحه ٨٠ : إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَطَّلِيَ
بِالزَّعْفَرَانِ ». يريد به سواد القدر ، من الْجُؤْوَةِ ، وهي لون الحمرة تضرب
الصفحه ٨٧ : إلى الْجَازِيَةِ ، قرية.
( جسا )
فِي دُعَاءِ
خَتْمِ الْقُرْآنِ : « وسَهَّلْتَ جَوَاسِيَ
الصفحه ٨٨ : ، وَإِنَّ قِيَامَ
اللَّيْلِ قُرْبَةٌ إِلَى اللهِ ، وَمَنْهَاةٌ عَنِ الْإِثْمِ ، وَمَكْفَرَةٌ عَنِ
الصفحه ٩١ : إيصال المكروه إلى غير مستحق ، وفي الشرع عبارة عن إيصال
الألم إلى بدن الإنسان كله أو بعضه ، فالأول
الصفحه ٩٨ : ، ومنه الْخَبَرُ : « يَعْمِدُونَ إِلَى
عُرْضِ جَنْبِ أَحَدِهِمْ فَيَحْذُونَ
مِنْهُ الْحُذْوَةَ مِنَ
الصفحه ١١٠ :
إِلَى أَهْلِ الْبَيْتِ (ع) وَهِيَ خَشَبَةٌ خَرَجَتْ مِنَ الْجَنَّةِ ».
قال الجوهري : الْحِنَّا
الصفحه ١١٢ : الشعر
المنسوب إلى تأبط شرا :
وأطوي على
الخمص الْحَوَايَا كأنها
خيوطة ماري
تغار
الصفحه ١١٤ : يَكْثُرْ خَيْرُ بَيْتِكَ ». فـ تَحِيَّةً منسوب إلى ( فَسَلِّمُوا ) لأنها في معنى تسليما ، مثل « حمدت شكرا
الصفحه ١٢٢ : ، فأضافه إلى نفسه.
قال الجوهري :
وخَسَأَ بنفسه يتعدى ولا يتعدى.
( خشى )
قوله تعالى : ( إِنَّ