الصفحه ٢٦٠ : يسمى كافراً ».
ـ « وأنا الآخر أسأل ».
ـ « فكيف يسمى كافراً ولا ينطق بشهادة
أن لا إله إلاّ اللّه
الصفحه ٣٨٧ :
وما أراها إلاّ أنصر
مذهبك ( عقيدتك ) ظالمة أو مظلومة. بينما أعيذك باللّه أن تواصل السير في مثل هذه
الصفحه ٤٢٧ : كان للإنسان أن يعبّ من
تجارب الحياة ، كُلّما كان له أن يكسب حظوظاً أعظم! لأ نّه ليس للإنسان إلاّ ما
الصفحه ٣٥ : ، ولاسيما بسبب ما أشرت إليه من القرائن العقلية والنقلية التي لا
يتبادر إلى الأفهام منها ، إلاّ ما قلته
الصفحه ٥٧ : الشيعي .. وما كنت أظنه يحمل مثل ذلك ».
ـ « كشخص لم تتعامل معه من قبل ، إلاّ أنّك
دائماً تصادفه في
الصفحه ٨٩ : وما عليك إلاّ التأكد من
توصلاته واستنتاجاته ليس إلاّ! وهذه نعمة أنعمها اللّه على عباده من خلقه .. فما
الصفحه ٩٥ : غنى .. وما عليك إلاّ أن
تثق بعلي ، وتطمئن الى ما قال .. ذلك إن كنت تتعبد على مذهبك ، أقول : إن كنت
الصفحه ١٢٦ : ، التي تؤكد أنّ علياً ولي عهده ، وخليفته من
بعده ، إلاّ ترى كيف جعله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وليّه في
الصفحه ١٤٢ :
العروض إلاّ ممارسة
الشحذ للطاقات الإسلامية واختبار مختلف الطاقات الاستعراضية ، وإلاّ لو كان الأمر
الصفحه ١٤٣ : بالمذاهب والدخول إلى ساحة الملعب للاشتراك في لعبة نزيهة ،
لا يمكن أن تتولى إلاّ من يلعب أفضل بما يمتلك من
الصفحه ١٥٨ :
الصلاحية في التصرف بأحوال رعيته ، والتحكم بسائر شؤون أفراد شعبه ، وليس لعوام
الجمهور إلاّ أن يتحلقوا حول
الصفحه ٢١٨ : تراه يعمل بملء إرادته واختياره
، والكل لا يصادر إلاّ على حرية مثل هذه الاختيارات الدنيوية.
إذن
الصفحه ٢٤٠ : الإلهي إلاّ أن لكُلّ حالة شرط وشروط ،
ولكُلّ مقام مقال.
فما كان هذا كُلّه ، إلاّ ليستاق رحى
أيامي نحو
الصفحه ٢٤٦ : ء ..
فإن انتفى فيما بعد ، فما كان له إلاّ أن ينتفي فيما سبق .. لأنّ لمثل ذلك أن يطلق
عليه قاعدة لا تقبل
الصفحه ٣١٨ : ، والزم رائده ، والوضوح
سائسه ، والشفافية ديدنه ، من دون الانقياد إلاّ بفعل دليل لا يركب صفة الجنوح
إليه