الصفحه ٧ : أنّي قد خلصت إلى الاختصار في عرض المصادر
، وإلاّ فإن ما عرضته ، ما كان ليمثل إلاّ غيضاً من فيض ، ومن
الصفحه ٦٨ : ، وهو ظاهر لا بدّ من التصديق به. أما
الثاني : فهو أنّهم واسطة الفيض الالهي المعبر عنه بالولاية التكوينية
الصفحه ٢٥٢ : في طريق نشره ».
ـ « وإذن؟! ».
ـ « فإنّه لولا فيض من القدسية في
مبادئه ، وقوة روحية في تعاليمه
الصفحه ٢٧١ : ،
فودعتها تصير مطواعة حتّى بدأت أجلّها أكثر ومن ذي قبل ، وذلك حينما اكتشفت مقدار
صبرها ، وفيض هدأتها ، وبدأت
الصفحه ٣٢١ :
إلاّ أنها قد سقيت نور النور ، غير أنّها ما كانت قد سقيت إلاّ إنعكاسه .. وطبيعي
أن من يقصد العاكس للنور
الصفحه ٢٩ :
يظهرون إلاّ وجوهاً مهللة بالفرح ، مستبشرة بما يقوله الرسول الذي ما كان إلاّ
مطلعاً على السرائر. لأ نّه
الصفحه ٣٢٧ : سطحه ، هو ما كان ليحدث إلاّ وقياساً إلى حجمه .. لذا ، فما كان لسطح
الأرض أن يعكس كامل الضوء الشمسي
الصفحه ٣٢٩ : ، إلاّ أنهم ما كانوا ليعكسوا سوى ٧% ،
مع أنهم كانوا يتلقون ١٠٠% ، وما كان السبب في ذلك إلاّ نفس السبب
الصفحه ٣٤٢ : الجمع بين الخط
الأبيض والأسود ».
ـ « ولماذا ، فما كان الفجر إلاّ كذلك؟
».
عندها سكت ، ليعلن نبيل عن
الصفحه ١١٧ :
ليريبني أيّما إحساس
قط حياله ، إلاّ ما كان قد نبغ الآن ، وجعل ينجم في لحن فراستي من أوهمني أنّه قد
الصفحه ١٥٩ :
هوس جارف ، ما كان
هو إلاّ أشبه بسيل عرم لا يبغي منه سوى شراء هذا الشيء أو الكتاب ، لأنّ نفسه كانت
الصفحه ١٤١ :
وإلاّ ، فماذا كنّا ننتظر؟ هل كنّا
ننتظر من هذا الفريق أن ينسحب من المباراة ، أو أن يتنازل عن
الصفحه ١٥٧ : ، أو أن تدعني
أسائل الربّ والخالق : ترى هل يسمح لي أن لا أهتم بالدين إلاّ بظاهره؟ وما كان غير
ذلك هو لا
الصفحه ١٨٥ : لفظ الجلالة مع
الرسول وأُولي الأمر هنا ، وليس ذلك إلاّ للاختصار والوضوح والتمثيل للمرجع بذكر
الرسول
الصفحه ٢٤٧ :
الرسول ، فما كان
الرسول إلاّ الحاكم الشرعي .. والخليفة العام المتسلط على شؤون الدولة الإسلامية