الصفحه ٢٦٤ :
: « على باب علمي ، ومبين من بعدى لأُمتي ، ما أرسلت به ، حبه إيمان ، وبغضه نفاق.
الحديث
الصفحه ٤٢٠ :
بهم من جرت نعمتهم
عليه أبداً ، هم أساس الدين ، وعماد اليقين ، اليهم يفيء الغالي ، وبهم يلحق
التالي
الصفحه ٣٥ : ، ولاسيما بسبب ما أشرت إليه من القرائن العقلية والنقلية التي لا
يتبادر إلى الأفهام منها ، إلاّ ما قلته
الصفحه ١٣ :
وأبلّ ببرودتها جوفي
، إلاّ من بعد أن أدين بدينهم ، وأتنازل لهم عن كُلّ ما له أن يجرح كبريائي دون
الصفحه ٣٢٧ : الكروية. وعليه ، فإنّي
لا أكاد إلاّ أن أجزم ، لأنك قد استوعبت حال الأجداد والآباء من السالفين والماضين
الصفحه ٣١٨ : ، والزم رائده ، والوضوح
سائسه ، والشفافية ديدنه ، من دون الانقياد إلاّ بفعل دليل لا يركب صفة الجنوح
إليه
الصفحه ٦٠ : آية كنت أجهل اسمها :
ـ « إلاّ إنّي أرى أنّه ومهما كان مبلغ
ما قيل ، أو يقال من الصحة ، فإنّه من غير
الصفحه ١٢٢ : منّي إلاّ أن أغامر في التدخل ، وأنا أحاول التصدي
لهذا الصنيع ، وأواجه قاسماً بألوان الخطاب الذي يجعل
الصفحه ٤١٧ : عليه ، طرق تجلت الحكمة فيها بأجلى المظاهر ».
ـ « هل يمكنك أن تستشهد لي بواحدة منها؟
».
ـ « إلاّ
الصفحه ١٢٦ : ، التي تؤكد أنّ علياً ولي عهده ، وخليفته من
بعده ، إلاّ ترى كيف جعله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وليّه في
الصفحه ١١٤ : تلك الأحلام الجديدة والأهداف القصية. ولذلك ،
فما كان مني إلاّ أن أعيد جردي لكُلّ حساباتي السابقة
الصفحه ٩٣ : الرضى أو غيرهما؟ ».
فقلت
له :
ـ « حقاً إنّي لم أقرأ منها إلاّ
القليل! ».
قال
:
ـ « اسمع ما
الصفحه ٥٢ : الحق أمر ناصلٌ ، ليس من
ثبات عندها إلاّ لكوكبة شعاعاتها وخضراء أفلاكها القويمة .. ولا ينتظر بعدها من
الصفحه ١٥٨ :
الصلاحية في التصرف بأحوال رعيته ، والتحكم بسائر شؤون أفراد شعبه ، وليس لعوام
الجمهور إلاّ أن يتحلقوا حول
الصفحه ٥٧ : الشيعي .. وما كنت أظنه يحمل مثل ذلك ».
ـ « كشخص لم تتعامل معه من قبل ، إلاّ أنّك
دائماً تصادفه في