الصفحه ١٣٩ : هذا الفريق هو
فريق وطني؟ إذن الحس الوطني يملأ نفسي ، وليس من حس إيماني يغمر قلبي ، هذا مع أنّ
حب الوطن
الصفحه ١٤٠ :
نكون قد استقنا
عصبياتنا الفانية إلى طرق مسدودة ما كان أساسها إلاّ التعصب لفريق الوطن .. حتّى
الصفحه ٤٢٨ : .. ما زالت
قائمة! إلاّ انّه لا يطمح إلى سياسة الاستنزاف التي ربما استنزفت عمر الفتاة من
دون أن تترك
الصفحه ١٤٧ : ء ولم يأت بواحدة منهن سوى بنت له ، فعَلامَ يحمل ذلك إلاّ على شدّة اختصاصها
به ، وحبه لها ، لأجل قربها
الصفحه ١٢١ : الأخيرون ينأون عنه. فكيف إذا ما كان هذا السجن قد انتصب في
قوقعة وطن آخر ، قد امتدت إليه أعناق الغربة كقضبان
الصفحه ٣٠٣ :
التي شيدت صرح الاستقلال الوطني ».
ـ « وفي إيران؟ ».
ـ « لقد كانت قم وحدها في القرن الأول
شيعية
الصفحه ٤٢٧ :
من غير عودة .. إلى حيث لا أدري ».
في حين تداعت إلى ذهني ذكريات حب فاشل ،
كنت قد عشتها في أيام
الصفحه ١٠٠ : وآخر .. فضلاً عن التزامنا بصور كافة الطموحات
التي لا تنزع إلاّ إلى بلوغ شواطئ الاطمئنان وضفاف الهدأة من
الصفحه ٢٦٦ :
ـ « والحديث التاسع عشر؟ فما هو؟ ».
ـ « أما هذا فهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أحبَّ
علياً
الصفحه ١٥٦ : التعلق ، ولو كنت أحس
أنّي في قبالة تعاليمه منتظماً كالعقد في الجيد ، والحبة في السلسلة ، متوالياً مع
الصفحه ١٩٥ :
ـ « كيف؟ ».
ـ « .. أي رابطة الحب والتعاون والتناصر
، وإنّما هي علاقة خاصّة يكون أحد الطرفين فيها
الصفحه ١٢٨ : واحدة منها لعلي : « أنت
أخي في الدنيا والآخرة ». وقال : وآخى بينه وبين نفسه » (١).
ثُمّ
قال
الصفحه ١٣٣ : حدود الأمانة في النقل ، يوم دار الزمان دورته ، ودب داء الحسد
والتنافس على حبّ الرئاسة والتقرب إلى
الصفحه ٢٣٥ : : « أنا دار
الحكمة وعلي بابها ، » وقال : « علي باب علمي ، ومبين من بعدي لأمتي ما أرسلت به ،
حبه إيمان
الصفحه ٢٣٣ : الأُمّة عنهم ، فهم من زمان علي بن أبي طالب إلى زمان
الإمام الحسن العسكري ، يأخذون عنهم معالم الدين حتّى