الصفحه ١٩١ : ».
ـ « وهل استعملت الولاية بصيغها
المختلفة في القرآن؟ ».
ـ « أجل استعملت في القرآن الكريم ،
وذلك في موارد
الصفحه ٥٨ : ) الاستعلائية. ومنه ما تكرر
في القرآن الكريم من اطلاق الشهيد على اللّه تعالى ، مثل قوله سبحانه في سورة
البروج
الصفحه ٨٩ :
بيتي كسفينة نوح من
ركبها نجا ، ومن تخلف عنها غرق وهوى ». من الأحاديث الثابتة التي أيدها الرواة
الصفحه ١٨٣ : الأُمّة المسلمة واقعاً ، لكان من المنطقي أن نشاهد
تأكيد القرآن الكريم عليها واهتمام النبي
الصفحه ٢٥٠ :
يفارق ، أو يخالف
المذهب الذي ذهب إليه جده وأبيه من قبله ، أو نحاه علي بن أبي طالب ، أو انتهج
نهجه
الصفحه ٣٠١ :
الأهالي ، فامر
السلطان سليم بقتل كُلّ من يدخل في هذه الشيعة ».
ـ « وهل أقدموا على ارتكاب المجازر
الصفحه ٦٩ : اجْتَباكُمْ )؟! ».
ـ « بالضبط! ولقد رأينا كيف أنّ القرآن
الكريم جعل ينصّ على اجتباء ثلّة من الأنبيا
الصفحه ٧٤ : ؟ ».
ـ « ثُمّ بعد هذه القرون ، كان ناس
آخرون ، ذهبوا يميناً وشمالاً ، وحدث فيهم أُمور منها : الجدل والخلاف في
الصفحه ١٧٩ : ، ولذا كان اللازم الرجوع الى من أسلمت له مهمة بيان الكتاب وتفصيل مجمله
، وذلك كما في أمثال هذا المورد من
الصفحه ٦١ :
ـ « على أنّ آية الشهادة هذه ، وبعد التأمل
فيها وفي ما يناسبها من الآيات ، تؤكد على حقيقة قرآنية
الصفحه ٩٣ : منازل القرآن ، وردوهم ورود الهيم العطاشى. أيّها الناس خذوها من
خاتم النبيّين إنّه يموت من مات منّا وليس
الصفحه ٢٣٥ : عن غيرهم. وهم عدل
القرآن وسفينة نوح باتباع علم الهداية والرشاد. ولقد قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٢ : من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله ، فاستشرف لها القوم وفيهم
أبو بكر عمر. قال أبو بكر
الصفحه ١٢٣ :
الخليفة عمر بن
الخطاب ما كان له الصلاحية في أن يحكم الدولة الإسلامية ، وذلك أنّ في الصحابة من
هو
الصفحه ١٢٩ :
».
ـ « إنه يخبرني عن أسباب النزول حتّى
يجعلني أشك في أن القرآن هو كُلّه ما نزل إلاّ لأجل علي وأولاد علي