الصفحه ١٢٠ : أهلي وعشيرتي. لأ نّه لا
يمكن أن أمنحهم نفحة من هذا القبس حتّى أعتنق عقيدة الإنسياق وراء أضوائه ، لتشع
الصفحه ٣٥٤ : ، يستنبطون لكُلّ قضية حكماً من القرآن والحديث ، وكُلّما
زاد تعمقهم زادوا فهماً وتدقيقاً ، نعم إن أولئك الفحول
الصفحه ٢٨١ :
وتحضر حضور الوحي جبرئيل وتسكن إلى نفحات الربِّ الجليل : يا رسول اللّه زوجتني من
فقير لا مال له؟ فأجابها
الصفحه ٥٤ : نكسب من هذه المعادلة؟
».
ـ « ما يمكننا أن نكسبه من القرآن نفسه!
».
سارعت إلى مساءلته وأنا أحاول
الصفحه ٢٩٦ :
يتوبوا ، فقتل بسبب هذه الفتوى أربعون ألفاً من الشيعة ، وانتهبت أموالهم وأخرج
الباقون إلى القرى
الصفحه ١٧٧ : في
التعبير لا يساعد على هذه الاحتمالات ، فإنّ القرآن يلتزم بالتقييد في ما هو أهون
من ذلك بكثير وأوضح
الصفحه ٩١ :
أراكم فاعلين تجدوه
هادياً مهدياً يحملكم على المحجة البيضاء ». وأخرج النسائي في الخصائص من طريق
الصفحه ٢٤٤ : بالرسول والأئمة والأصحاب غيبياً ، ومن دون أن نراهم ونقر
بالدين ووجود الخالق حتّى آمنّا بالقرآن المنزل من
الصفحه ١٨٧ : ،
ثُمّ ابني الحسن ، ثُمّ ابني الحسين ، ثُمّ تسعة من ولد ابني الحسين واحداً بعد
واحد ، القرآن معهم وهم مع
الصفحه ٤٠٧ : : الأنبياء يفتخرون بي
وأنا أفتخر بأبي حنيفة ، من أحبه فقد أحبني ومن أبغضه فقد أبغضني ».
ـ « وأين قرأت كُلّ
الصفحه ١٧٣ :
ـ « وهل كرّر القرآن الأمر بإطاعة اللّه
عزّ وجلّ مقرونة باطاعة رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٦ : منها بالنسبه لسائر خاصته ».
ـ « وهل أكدت الروايات على وقوع مثل هذه
الحادثة قطعياً؟ ».
ـ « لقد اتفقت
الصفحه ١٧٢ :
الأحكام والمبادئ
الإسلامية في مختلف المجالات ».
ـ « من مثل؟ ».
ـ « من مثل قوله تعالى
الصفحه ٢٣٤ : أهل البيت ،
لا لتحزب أو تعصب ، ولا لطعن في مذاهب المسلمين أو حط من كرامة أحد من أئمة
المذاهب ، ولكن
الصفحه ١٧١ : :
ـ « مثل آية أولي الأمر ».
فقلت :
ـ « لم أسمع بهذا الاسم من قبل ، وأي
الآيات هي؟ ».
قال :
ـ « هي