الصفحه ٧٩ : يوم العيد.
٣ ـ مسند أحمد بن
حنبل ٦ : ٣٩.
الصفحه ١٨١ : ٢٢٠٣ ، والحاكم ٣ : ١١٠ ،
والطيالسي في مسنده ٨٢٩ ، وأحمد ٤ : ٤٣٧ ، وابن عدي في الكمال ٢ : ٥٦٨ ـ ٥٦٩
الصفحه ٣٧٠ : الشيعة ، بينما روايات نقص القرآن والزيادة فيه
أخرجها صحاح أهل السنّة والجماعة أمثال البخاري ومسلم ومسند
الصفحه ٤١٠ : الصغير للسيوطي ٢ : ٧٥٣ ح ٩٩٤٠ ، مسند أحمد ٣ : ١٧٦ ، سنن الترمذي
٤ : ٧٦ ح ٢٦٣٤ ، سنن النسائي ٨ : ١١٥.
الصفحه ١٦٧ : بالرغم من أنّه يعرف أكثر من غيره بأنّه برأيه الجديد نسف بيعة أبي
بكر من أساسها ، إذ إنّه هو الذي سبق
الصفحه ٢٢٤ : معمّر ، عن الزهري ، عن أبي مسلمة ، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال
: قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٢ : للتاريخ يعرف أنّ عمر بن الخطاب كان هو الحاكم
الفعلي حتّى في خلافة أبي بكر ، ولذلك نرى أبا بكر يستأذن من
الصفحه ٣٢٨ : : « قوله : إن زياد بن أبي سفيان ، وقع التحديث بهذا في زمن بني أمية ،
وأمّا بعدهم فما كان يقال له إلاّ زياد
الصفحه ٣٧٦ : حَمُو لفسدَ المسجد الحرام ) فقال عمر بن الخطاب : من
أقرأكم هذه القراءة؟ فقالوا : أُبي بن كعب ، فدعاه
الصفحه ٩٨ :
وإذا كانت أُمّ المؤمنين عائشة بنت أبي
بكر تبعث إلى عمر بن الخطاب حين طُعن فتقول له : « استخلف على
الصفحه ١٤٧ :
وإتمام النعمة ،
ورضى الربّ برسالتي وولاية علي بن أبي طالب من بعدي » (١).
ثم عقد له موكباً
الصفحه ١٦٦ : إنّما كانت بيعةُ أبي
بكر فلتةَ وتمّتْ ، ألاَ وإنّها كانتْ كذلك ولكنّ اللّه وقَى شرّها ... (١) ثمّ يقول
الصفحه ١٧٠ :
لئلاَّ يتسـابقَ
الناس إلى بيعة عليّ.
وشيّد بيعة أبي بكر ، وحمل الناس عليها
بالقهر ، وهدّد كلّ من
الصفحه ١٧١ : ما لايرضاه
عمر؛ لأنّه يعتقد بأنّ الخلافة هي من أُمور الناس وليست حقّاً لعليّ بن أبي طالب ،
وإذا كان
الصفحه ٢٢١ : بعد وفاة أبيها ،
فكذّبها في ما ادّعته من أنّ أباها رسول اللّه أنحلها إياها في حياته ، كما أنها
لما