الصفحه ٥٨ : أئمة أهل البيت وشيعتهم
ينزّهون اللّه سبحانه وتعالى عن ذلك ويرجعون الضمير إلى الإنسان ، والمعنى : لا
الصفحه ١٥١ :
صيام ستّين شهراً (١).
أمّا روايات الشيعة عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام في فضائل ذلك اليوم
فحدّث
الصفحه ٢١٢ :
الثقلين « كتاب اللّه وعترتي » لا يعرفه أهل السنّة ، وإنما هو من موضوعات
الشيعة؟!
قاتل اللّه التعصّب
الصفحه ٢٢٨ : الشيعة لا
يقولون بعدالة الصحابة أجمعين ، كما هو الحال عند أهل السنة والجماعة.
أضف إلى ذلك أنّهم يرفضون
الصفحه ٢٩٠ : الرجس الذي يشمل كلّ
الخبائث ، والتطهير من كلّ الذنوب لا يفيد العصمة ، فما هو المعنى إذن؟
يقول اللّه
الصفحه ٢٩٦ : عصمتهم سلام اللّه
عليهم؛ هل يرفض العقلُ عصمة من يصطفيه اللّه سبحانه للهداية؟
والجواب : كلاَّ ، لا يرفض
الصفحه ٣٢٥ : ١١ : ٨٧ : «
قال سعيد بن عمرو البرذعي : سمعت الحافظ أبا زرعة الرازي يقول : كان أحمد بن حنبل
لا يرى
الصفحه ٣٢٧ : الحافظ أبا زرعة الرازي يقول : كان أحمد بن حنبل
لا يرى الكتابة عن أبي نصر التمار ، ولا عن يحيى بن معين
الصفحه ٣٥٦ : العترة الطاهرة يقولون بحليتها ، ولو كان هناك نسخ من رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلمه
الأئمة من
الصفحه ٣٩٥ :
السجود على
التربة
أجمع علماء الشيعة على القول بأفضلية
السجود على الأرض؛ لما يروونه عن أئمة أهل
الصفحه ٣٣ :
وأورعهم وأتقاهم وأفضلهم ، وقد قال فيهم الفرزدق :
إن عُدَّ أهلُ التُقَى كَانُوا
أئِمَّتُهُم
الصفحه ١٧٤ : ء بالذات.
اختار عمر هؤلاء الستّة ، وكلّهم من
قريش وكلّهم من المهاحرين ، وليس فيهم واحدّ من الأنصار
الصفحه ١٧٦ : ليسوا من قريش ، بل فيهم من ليسوا من العرب ، فلا يحقّ لسلمان
الفارسي ، ولا لعمّار بن ياسر ، ولا لبلال
الصفحه ٢٦٣ :
فيهم ، فكذلك بالنسبة لخليفة الرسول ، وللناس أن يطيعوا أمر اللّه ولهم أن يعصوه ،
كما وقع بالفعل في حياة
الصفحه ٣٣٠ : الذهبي
: « وخلف معاوية خلف كثير يحبّونه ويغالون فيه ويفضلونه ... وفيهم جماعة يسيرة من
الصحابة ، وعدد كثير