الصفحه ٦٨ : اتخذه المتكلم ظرفاً لكلامه وهو الحياة
الدنيا ، فالمجرمون ماداموا في الحياة الدنيا لا يتمنّون الموت أبداً
الصفحه ٧٠ : أوردناه
من كلام الشيخ السبحاني ملخصاً.
وأمّا الآيات التي ذكرت
لإثبات رؤية اللّه سبحانه وتعالى فهي لا
الصفحه ٢٧٦ : بما لا يفتي به غيره من الأقوال
إتباعاً لغرضه وشهوته ، أو لغرض ذلك القريب وذلك الصديق ، ولقد وجد هذا في
الصفحه ٤٢٩ : )!
والمسلم الذي يصدّق القرآن الكريم لا
يستغرب أن يقطّع سيدنا إبراهيم الطير ويبعثر أجزاءه وأشلاءه على الجبال
الصفحه ٣٤ : * وَإنَّهُ
لَـقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ * إنَّهُ لَـقُرْآنٌ كَرِيمٌ * فِي كِتَاب
مَكْـنُون * لا
الصفحه ١٢٦ : ء ، لا يُسأل عمّا يفعل
وهم يُسألون.
ابتسمتُ
بدوري له وقلتُ : وهذا أيضاً موضوع
آخر يجرّنا للحديث عن
الصفحه ١٣٢ :
على التصريح
بأحقّيته ، ولذلك تراهم لا يخرجون في صحاحهم إلاّ النزر اليسير من فضائل علي ،
والتي لا
الصفحه ١٣٣ : يخرجوا من فضائله إلاّ القليل ، بل نجد
صراحة في هذه الكتب بأنّ عليّ بن أبي طالب لا فضل له ولا مزيّة.
فقد
الصفحه ٢١٦ : ، ولكنّهم غفلوا أو
تغافلوا عن سنّة الرسول الفعلية التي لا تقبل التأويل ، وهي قصّة ثعلبة الذي امتنع
عن دفع
الصفحه ٢٢١ : طالبته بميراث أبيها ، قال لها بأنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « نحن معاشر الأنبياء لا نورث
الصفحه ٢٢٥ : مُصِحّ » ، وأنكر أبو هريرة حديثه الأوّل ، قلنا : ألم
تحدّثْ أنّه لا عدْوَى ، فَرطَنَ بالحبشيِّة ، قال أبو
الصفحه ٢٧٥ : الرحمة في اختلافهم ، فللمالكي مثلاً أن يأخذُ برأي
أبي حنيفة إذا وجدَ حلاً لمشكلته قد لا يجده عند مالك
الصفحه ٣٠٥ : ، ولا يتكلم فيما لا يعنيه ، وكان من العلماء
والعباد الذين يخشون اللّه » ، ونحوه في تهذيب التهذيب لابن
الصفحه ٧٧ : :
( كتاب السهو ).
لا يخفى أنّ علماءنا اختلفوا
في مسألة سهو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى ثلاثة أقوال
الصفحه ٨٢ : عَنْكَ لِمَ أذِنتَ لَهُمْ ) (٣).
وكلّ هذه الآيات لا تخدش في عصمته صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فبعضها لم