الصفحه ٣٨٠ : الأشعري إحداهما تُشبه براءة يعني ١٢٩ آية ، والثانية تشبه إحدى
المسبحات يعني عشرون آية ، لا وجود لهما إلاّ
الصفحه ٤٣١ : اتخذوا لأئمة أهل البيت قبوراً شيدوها ، والتزموا بزيارتها والتبرك بها ، فلو
كان الإمام الثاني عشر ـ وهو
الصفحه ١٣٠ :
ولاية علي بن أبي
طالب هي التي أكمل اللّه بها الدين وأتمّ بها على المسلمين نعمته ، ولتبخّرت خلافة
الصفحه ١٠٩ :
بقي فقط أمرٌ مهمّ
لا يكتمل الدينُ إلاّ به.
كما تُشعر الآية الكريمة بأنّ الرسول
كان يخشى تكذيب
الصفحه ١٣٤ : وغيرهم ـ ممّن لا يقول بمقالة الشيعة ، ولأنّ إمامة علي
وأولاده من بعده تقطع عليهم الطريق للوصول للخلافة
الصفحه ١٩٣ :
أمّا الخلفاء فكانوا لا يعلمون كثيراً
من أحكام القرآن الظاهرية فضلاً عن تأويله ، فقد أخرج البخاري
الصفحه ٢٣١ : ، قال : فقام أبو بكر وعمر ،
فقال : لا ، ولكن خاصف النعل ، وعليّ يخصف نعله » ، وقال الشيخ أحمد شاكر محقق
الصفحه ٢٤٩ : شريعته ودينه خاتم الأديان والشرائع ،
وأنّه لا وحي بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قال الإمام علي
الصفحه ٨ :
رأي أهل السنّة والجماعة في الخلافة ومناقشته..................................... ٩٦
ولاية علي في
الصفحه ٩٦ : في الصلاة أيام مرضه ، فقالوا : رضيهُ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لأمر ديننا
، فكيف لا نرضاه
الصفحه ١١٤ : عندهم اثنان.
فهل لهذه الحادثة ذكرٌ عند أهل السنّة
والجماعة؟
وحتى لا ننحاز إليهم ويُعحبنا قولهم ، فقد
الصفحه ٢٤٦ : ءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الخَيْرُ إنَّكَ
عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِيرٌ ) (١).
قلت : لا خلاف بيننا في
الصفحه ٣٣٦ :
__________________
أما النقطة الثالثة : فهي
الواقع الذي لا مفرّ منه ، إذ إنّ معاوية بنى خلافته
الصفحه ٣٧٥ :
لا تعد سورة الأحزاب
إلاّ حزباً واحداً.
وقول أُبي بن كعب : «كنتُ أقرأها مع
رسول اللّه
الصفحه ٤١٣ :
من معشر حبّهم دين وبغضهم
كفر وقربهم منجى ومعتصم
إن عُدّ أهل