الصفحه ٤٣١ : وأولياؤهم.
وهم يدعون في صلواتهم أن يعجل اللّه
فرجه الشريف؛ لأنّ في ظهوره عزّ المسلمين وسعادتهم وانتصارهم
الصفحه ٢٥ : الكتابين إن لم يكن
الحقّ فهو أقرب مايكون إليه؛ لأنّه ممّا اتفق عليه المسلمون سنةً وشيعة ، وما ثبت
عند
الصفحه ٢٨ : عُقولهم قاصرة عن الإدراك والإحاطة بكلّ شيء؛ لأنه سبحانه لم يؤتهم من
العلم إلاّ قليلاً ، ولعلّ في ذلك
الصفحه ٤١ :
أهل بيتي فهم يهدونكم من بعدي » فهو أقرب إلى الحقّ؛ لأنّه له شواهد عديدة تؤيده
في السنّة النبوية
الصفحه ٤٣ :
لهذا التخصيص :
أولاً
: لأنّ القرآن أورث علم الكتاب للذين اصطفى من عباده ، وهو تخصيص ، كما أنّ رسول
الصفحه ٤٤ : ذكر المؤلّف؛ لأن المؤلّف يتكلّم عن أئمة
أهل البيت عليهمالسلام وأنّهم لا يختلفون فيما بينهم ، ولا يطعن
الصفحه ٤٦ : مذهبهم؛ وذلك
لأنّ الاختلاف ناشئ من عوامل أُخرى كالكذب عليهم كما كُذِبَ على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧ : هو في
حدّ ذاته معجزة ، لأنّه وُلِد منذ اثني عشر قرناً وتغيّبَ.
ثم بعد كلّ هذا قد يختلف أهل السنّة
الصفحه ٥١ : ، لأنّ سيّده
إمام المسجد هكذا علّمه وحذّره من الشيعة ، فلم يعدْ يتقبّل غير ذلك!
أعود إلى الموضوع فأقول
الصفحه ٦٨ :
( لن ) تفيد تأبيد النفي
لوقع التعارض بينهما وبين كلمة ( اليوم ) ، لأنّ اليوم محدد
معيّن ، وتأبيد النفي
الصفحه ٨٣ :
لأنّه ليس هناك
دليلٌ على أنّ هذا القسم من كلامه هو من عند اللّه ، وذاك القسم هو من عند نفسه
الصفحه ٨٤ : : الاعتقاد بأنّ القرآن كلام اللّه ، وهو الاعتقاد بعصمة مُبلّغه
المطلقة بدون تجزئة؛ لأنّه لا يمكن لأحد أن
الصفحه ٨٥ : ؛ لأنّ أهل
السنّة والجماعة لا يقبلونه ، فالبخاري عندهم أصحّ كتاب بعد كتاب اللّه
الصفحه ٩٤ : صحاح
أهل السنّه دون غيرهم من الشيعة؛ لأنّ هذا الأمر ـ أعني الخلافة في اثني عشر كلهم
من قريش ـ عندهم من
الصفحه ٩٦ : ، وولّوا أمرهم أبا بكر الصدّيق ، لمكانته من رسول اللّه ، ولأنّ رسول اللّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
استخلفه