الصفحه ٢٩٣ : الأئمة من أهل
البيت معصومون أوّلاً؛ لأنّ كتَاب اللّه معصوم لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
خلفه وهو
الصفحه ٤٠٠ : لأنّ فيها حزاماً من
الجلد الذي لا يعلم منشأه ، وفي بعض الأوقات ينزع سرواله الافرنجي ليصلّي في سروال
الصفحه ١٤٦ : فيتفرقوا
كالغنم بدون راع.
ورضي لهم الإسلام ديناً؛ لأنّه اختار
لهم أئمة أذهب عنهم الرجس وطهّرهم ، وأتاهم
الصفحه ١٦٧ : كانت فَلتَةٌ وقى
اللّه شرّها ، كما شهد هو بذلك. ولكنْ أنّى لعمر أن يكون على هذا الرأي الجديد؛
لأنّه
الصفحه ١٧٣ :
محالٌ لأنّ عمر يعرف بأنّ سعد بن أبي وقاص ابن عمّ لعبدالرحمن وكلاهما من بني زهرة
، ويعلم أنّ سعد لا يحبّ
الصفحه ١٧٤ :
هو صهر عثمان ؛ لأنّ
زوجته أم كلثوم هي أُخت عثمان. ويعلم أيضاً أن طلحة ميّالٌ لعثمان لصلات بينهما
الصفحه ٢٠٤ :
بالنصّ ولا بالاختيار :
أولاً : لأنّ النصّ ينفي الاختيار
والشورى.
وثانياً : لأنّ النصّ قد وقع من رسول
الصفحه ٢٥٤ : عليهم؛ لأنّ مطيعهم مطيع للّه ، والخارج عليهم هو متمرّد على اللّه
يجب قتله ، ولنا في ذلك شواهد عديدة من
الصفحه ٢٦٦ :
صفراء وبيضاء.
فلا غرابة في تأويلهم لآية الخمس على
أنّها خاصّة بدار الحرب؛ لأنّ سياق الآية الكريمة جا
الصفحه ٢٨١ : أتباعهم على ذلك في كلّ عصر ومصر ، وأصبح الشيعي مسبّة عند
أهل السنّة والجماعة؛ لأنّه يخالفهم في معتقداتهم
الصفحه ٢٨٣ :
التعصّب الأعمى كيف
يُجيز لهؤلاء « العلماء » أن يخالفوا سنّة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأنّ
الصفحه ٣٤٥ :
لأنّ رجاله كلهم ثقات.
فإسحاق بن أبي إسرائيل ثقة (
تهذيب الكمال ٢ : ٢٢٦ ).
وعبد الرزاق الصنعاني ثقة
الصفحه ٣٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، سواء كان شيعياً أم سنياً؛ لأنّ القرآن الكريم تكفّل ربّ العزّة والجلالة بحفظه
، فقال عزّ من قائل
الصفحه ٣٧٢ : ، والدواعي توفّرت على نقله وحراسته
، وبلغتْ إلى حدّ لم تبلغهُ فيما ذكرناه؛ لأنّ القرآن معجزة النبوّة ، ومأخذ
الصفحه ٣٩١ : ؛ لأنّه وإن كان فيه أدنى احتمال في الظهر والعصر لا احتمال فيه في المغرب
والعشاء.
ومنهم من تأوّله على