الصفحه ١٠٦ : اللّه قد عصمني ، لا حاجة لي إلى من تبعث » (١).
ونحن إذا تأمّلنا في هذه الأحاديث وهذه
التأويلات
الصفحه ١٥٩ : يصدّق إذا ماطُرحت القضية بهذا الطرح ، ولكن عندما
ندرُس القضية من جميع الجوانب يزول الاستغراب؛ لأنّ
الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
على ذلك ، فكان إذا قدم عليه وفدٌ ولىّ عليهم زعيمهم وسيّدهم ، ولذلك وجدنا
اصطلاحاً على تسميتهم في
الصفحه ٢٠٦ : وعقم
النظرية من أساسها؛ لأنّ من نختاره اليوم قد ننقم عليه غداً ، ويتبيّن لنا بأنّنا
أخطأنا ولم نُحسن
الصفحه ٢٣٢ : العزيز
يتطلّب من يقاتل في سبيل تفسيره وتوضيحه ، لأنّه كتاب صامتٌ لا ينطق ، وهو حمّال
أوجه متعدّدة ، وفيه
الصفحه ٢٤١ : ٢ : ٦٤٠.
وعبارة ابن تيمية التي نقلها
صاحب كتاب كشف الجاني متناقضة في نفسها ، لأنّ العباد إذا كانوا
الصفحه ٢٤٦ : مشيئة اللّه
سبحانه ، وإذا شاء اللّه أن يفعل شيئاً فليس بإمكان الإنس والجن ولا سائر
المخلوقات أن يعارضوا
الصفحه ٢٥٣ :
قلت : ما دمت تؤمن بأنّها مكتوبة فسوف
لن آكلها ، ولفظتها.
قال : سبحان اللّه! إذا كان الشي غير
الصفحه ٢٧٣ : الإنسان في أدلّة
الأحكام إذا كان أهلاً لذلك.
ب ـ أو أن يحتاط في أعماله إذا كان يسعه
الاحتياط.
ت ـ أو
الصفحه ٤١٥ :
وحده ، كما هو ثابت
في صحيح البخاري ومسلم (١).
وإذا قلنا بأنّه غلّو في الصحابة ذلك
لأنّ أهل
الصفحه ٤٠ : القارئ اللبيب إذا قرأت حديث
« أصحابي كالنجوم » يتبيّن لك أنّه موضوع؛ لأنه موجّه إلى الصحابة ، فكيف يقول
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إن اللّه خلق آدم على صورته » أي إنّك بسبّك من يشبهه قد سببت آدم لأنّه يشبهه
( المؤلّف
الصفحه ٧٥ : الوحي الذي ينزل على الرسول ، ولا سيما
إذا لاحظنا رواية البخاري : « حتى كان يخيل إليه أنّه يفعل الشي وما
الصفحه ٧٧ : ؛ لأنّه معارض بقوله تعالى : ( إِذْ
يَقُولُ الظّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلاّ رَجُلاً مَسْحُوراً
الصفحه ١٣٨ : ؛ لأنّ يوم الغدير جمع مائة ألف حاج أو يزيدون ، وليس هناك مناسبة في حجّة
الوداع أقرب إلى الغدير من يوم