الصفحه ٣٥٩ : (٢).
قال عطاء : قدم جابر بن عبداللّه
معتمراً فجئنا في منزله ، فسأله القوم عن أشياء ثمّ ذكروا المتعة ، فقال
الصفحه ٣٧١ : فيه فمجمع على بطلانها
، وأمّا النقصان منه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية أهل السنّة أنّ في
الصفحه ٤١٩ : ، وتطريداً ، حتى يأتي قوم من قبل المشرق معهم رايات سود فيسألون الخير فلا
يعطونه فيقاتلون فينتصرون ، فيعطون
الصفحه ٤٣٥ : ء ، ونعته بأوصافه وجعلها علامة ودلالة على إثبات حكم النبوة
له ، وصار قوم موسى عليهالسلام يذكرونه بصفاته
الصفحه ٧١ :
كلّ ذلك دليل قاطع على صحة أقوال الشيعة
الذين يعتمدون فيها
__________________
٢ ـ إذا فسّرنا
الصفحه ٩١ : ، لأنّه لم يسجد لصنم.
وإذا قيل بأنّ الإسلام يجبّ ما قبله.
قلنا : نعم ، ولكن يبقى الفرق كبيراً
بين من
الصفحه ٢٦٩ :
أوجب اللّه فيها
الخمس لا تختصّ بدار الحرب ، لأنّ الركاز الذي هو كنزٌ يستخرج من باطن الأرض ، وهو
الصفحه ٥٢ : البوصيري ، والحديث صحيح
قطعاً؛ لأنّ له ستّ طرق أُخرى عن أنس ، وشواهد عن جمع من الصحابة .. وقد خرجته في
الصفحه ٢٤٧ : المُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ المُلْكَ
مِمَّنْ تَشَاءُ ... ).
قلت : إذاً فكلّ انحراف وكلّ ضلالة وكلّ
الصفحه ٤٨ : الذي بإمكانه أن يختار
أي حكم يناسبه ويتماشى مع الحلّ الذي يرتضيه ، ففي ذلك رحمة به ، لأنّه إذا كان
الصفحه ١٣٤ : وغيرهم ـ ممّن لا يقول بمقالة الشيعة ، ولأنّ إمامة علي
وأولاده من بعده تقطع عليهم الطريق للوصول للخلافة
الصفحه ١٦٦ : بن الخطاب ، لأن ذلك شهادة من عمر في حقّ
أبي بكر ، وهذا غير مرتبط بكلام المؤلّف؛ لأنّ كلامه عن فعل عمر
الصفحه ١٧١ : ما لايرضاه
عمر؛ لأنّه يعتقد بأنّ الخلافة هي من أُمور الناس وليست حقّاً لعليّ بن أبي طالب ،
وإذا كان
الصفحه ٢٧٧ : هذا الرجل على سنّة اللّه ورسوله
، ولأنّ أبي يريد أن يزوّجني بمن أكره ، فتزوّجتُ على رأي أبي حنيفة الذي
الصفحه ٩٠ :
الإمامة المقصودة
هنا هي النبّوة والرسالة ، وهو خطأ في المفهوم العام للإمامة؛ لأنّ كلّ رسول هو
نبي