الصفحه ٤١٤ : ذلك الأهل والأولاد ،
ولا يتمّ الإيمان إلاّ بذلك؛ لأنّ رسول اللّه قال : « لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبّ
الصفحه ١٤٣ :
لأوّل مرّة يجتمعون عليه بذلك العدد الهائل ، ولأنّه أخبرهم قبل الخروج إلى الحجّ
بأنّها حجّة الوداع ، فكان
الصفحه ٢٧٥ : ، كما فعل ذلك السيد سابق الذي ألّفَ فِقْهاً مأخوذاً من الأربعة؛ لأنّ أهل
السنّة والجماعة يعتقدون بأنّ
الصفحه ٣٥١ : إذا كانت جائزة وأنّ الأئمة عليهمالسلام كانوا يؤمنون بها
ويعملون عليها ، فعند ذلك كيف نعرف أنّ الكلام
الصفحه ٤٠٣ : أهل السنّة والجماعة إذا لم يثقوا بصحتها ، ومن
ثمّ فإنّهم غير ملزمين بوجوب الاعتقاد بها؛ لأنّ أئمة أهل
الصفحه ٤٥ : إمامته ، وعابه قوم في إنكاره المسح على الخفين في الحضر والسفر ، وفي
كلامه في علي وعثمان ، وفي فتياه
الصفحه ١٥٠ : أنا فيمن كتم فذهب بصري ».
وفي تاريخ دمشق ٤٢ : ٢٠٨ : «
وكتم قوم فما فنوا من الدنيا حتى عموا وبرصوا ».
الصفحه ١٦٥ : فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يبايعوا رجُلاً منهم بعدنا ( خشي عمر أن يسبقه الأنصار
فييايعوا رجُلاً منهم
الصفحه ١٨١ : أدري بعد ذلك وجه تكذيبه للحديث
إلاّ التسرع والمبالغة في الردّ على الشيعة »!!
فانظر وأعجب لهؤلاء القوم
الصفحه ١٩٥ : عَلَى أعْقَابِكُمْ ) آل عمران : ١٤٤ ، وكقوله سبحانه وتعالى
: ( وَقَالَ
الرَّسُولُ يَا رَبِّ إنَّ قَوْمِي
الصفحه ٢٢٣ : فيه ».
فاقرأ واعجب لمباني القوم
وأعذارهم!!
٢ ـ كما مرّ في
رواية الموطأ ، أمّا في سائر الصحاح
الصفحه ٢٥٠ : زوجة إبراهيم عليهالسلام
الملك وبشّرها بإسحاق ويعقوب ، ورأت زوجة لوط الملائكة وأخبرت قومها بهم ، ورأى
الصفحه ٢٥٥ :
اللّه بأهل بيتك.
قالت : مارأيت إلاّ جميلاً ، هؤلاء قومٌ
كتبَ اللّه عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم
الصفحه ٢٩٤ : فيما
تقدّم.
٣ ـ تفسير الطبري ١٣
: ١٤٢ في تفسير قوله تعالى : ( ولكلّ
قوم هاد ) ، عنه فتح الباري
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعن قوم هذا [
أشار إلى المغيرة ]؟
قالا : بلى .. ).
وسند الحديث رواته ثقات :
فزكريا بن يحيى