الصفحه ٢٣٦ : التاريخ نجد اختلافاً بين المسلمين.
وهناك إسلام متسامح كما يسمّيه الغرب؛
لأنّ أتباعه ألقوا بالمودّة
الصفحه ٢٦٣ : باختيار
اللّه وحده ( وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ
مَا كَانَ لَهُمُ الخِيَرَةُ ) (١) ؛ لأنّ
الصفحه ٢٦٤ :
ثمّ انظر إلى نظرية أهل السنّة والجماعة
في هذه المسألة بالذات فسوف لن تُلقي باللّوم على أحد؛ لأنّ
الصفحه ٢٦٧ : فيها النصوص الصريحة ،
فعلى الباحثين قراءة هذا الكتاب لأنّه ماجمع إلاّ ما أخرجوه علماء السنّة معترفين
الصفحه ٢٧١ : أن نستنتج من هذا أنّ علماء
الشيعة مستقلّون عن السلطة الحاكمة؛ لأنّ الخمس يفي بحاجاتهم ويقومون بإعطا
الصفحه ٢٨٠ : روايات أئمة أهل
البيت بالدرجة الأُولى ، ذلك لأنّ هؤلاء الأئمة يرفضون استعمال الرأي في الشريعة
ويقولون
الصفحه ٢٨٩ :
والخطأ والنسيان؛ لأنّ الأئمة حفظة الشرع والقوّامين عليه ، حالهم في ذلك حال
النبي ، والدليل الذي اقتضانا
الصفحه ٣٠٧ : تعالى؛ لأنّه من الجهل
والنقص ، وكذلك محالٌ عليه تعالى ولا تقول به الإمامية.
قال الإمام الصادق
الصفحه ٣١٠ :
أن يُراجع ربّه للتخفيف؛ لأنّ أُمّته لا تطيق حَتّى خمس صلوات ، ولكن محمّداً صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١٣ : لأنّه كثيراً ما كنتُ أستعرض
قصّة المعراج للاستدلال بها على القول بالبداء عند أهل السنّة ، فأعترض علىّ
الصفحه ٣١٩ : ، فأمّا من أكره فتكلّم بلسانه وخالفه قلبهُ بالإيمان
لينجُوا بذلك من عدوّه فلا حرج عليه؛ لأنّ اللّه
الصفحه ٣٣٥ : ء الصحابة الذين كان
لهم من العلم ما هو أكمل قاتلوا مع عليٍّ ، لأنّه أولى الطائفتين بالحقّ ، وناصروه
ضد
الصفحه ٣٤٢ : يوم
القيامة؛ لأنّ الخبر عنه أنّه قال : ( أطول الناس شبعاً في الدنيا أطولهم جوعاً
يوم القيامة )!
الصفحه ٣٤٦ : .
والاسم يتّضح من خلال رواية
البلاذري المتقدّمة; لأنّ المتن واحد كما هو واضح لمن يراجع.
وقد ورد الحديث
الصفحه ٣٤٨ : فأقول : بأنّ التقيّة
ليست كما يدّعي أهل السنّة بأنّها ضرب من النفاق ، فالعكس هو الصحيح؛ لأنّ النفاق
هو