الصفحه ١٣٠ : تصبح الروايات الأُولى مجرّد
خرافات شيعيّة لا أساس لها من الصحّة ، ويصبح الطعن على الشيعة أولى من الطعن
الصفحه ٢٢٢ :
جنباً في رمضان ،
فكانت ترى صحة ذلك ، بينما يرى أبو هريرة أنّ من أصبح جنباً أفطر ، وإليك القصّة
الصفحه ٢٨٧ : القارئ اللبيب صحّة ما أدّعيه
سأستعرض معك تلك العقائد.
الصفحه ٣٢٥ : : « .. وقال أبو الحسن الميموني : صحّ عندي أنه ـ يعني أحمد ـ لم يحضر
أبا نصر التمار حين مات ، فحسبت أنّ ذلك لما
الصفحه ٣٢٧ : المحنة تقيّة ..
».
وقال في ترجمة أبو نصر التمار
١٠ : ٥٧١ : « .. وقال أبو الحسن الميموني : صحّ عندي أنّه
الصفحه ٣٨١ : ، بينما صحاحهم تثبت صحة تلك
الروايات؟
وإنّي إذ أذكر مثل هذه الروايات بمرارة
كبيرة وأسف شديد ، فما أغنانا
الصفحه ٤١٠ : وقالوا بربوبيته ، فهؤلاء إن صح
الخبر لم يكونوا فرقة ولا مذهباً ولا شيعة ولا خوارج.
فما هو ذنب الشيعة
الصفحه ٤٣٢ :
الأحاديث النبوية الكثيرة بتعدادها المصرّحة بجملتها وأفرادها ، متفق على صحة
إسنادها ، ومجمع على نقلها عن
الصفحه ٥٦ : وينقلونها بغير فهم أو علم ، فيتغيّر معنى الحديث ، وقد
يؤدّي إلى العكس الذي
__________________
وفي لسان
الصفحه ٥٢ :
__________________
بصحته قائلا : «
الحديث أخرجه ابن ماجة ٣٩٩٣ باسناد المصنّف هذا ، وصححه
الصفحه ١٢١ : ء آخر وهو : إنّ ابن حجر يعتمد على الذهبي كثيراً في
المسائل الرجالية ، وعليه فالحديث صحيح لاغبار عليه ولا
الصفحه ١٢٣ :
فهل هناك للخلافة حديث أبلغ من هذا
وأصرح يا عباد اللّه؟
وإني لأذكر مناقشتي مع أحد علماء
الزيتونة
الصفحه ٥٣ : جعفر الصادق عليهالسلام لهذا الحديث زالت
الحيرة وانحلّ اللغْزُ ، وعرفتُ بعد ذلك بأنّ الأئمة من أهل
الصفحه ١٢٢ :
وباختصار ، فقد روى حديث الغدير من
أعلام أهل السنّة زيادة عمّن ذكرنا : الترمذي ، وابن ماجة ، وابن
الصفحه ٢١٢ :
السيرة الحلبية ، وصاحب
ينابيع المودة (١)
وغيرهم ...
فهل يجوز بعد هذا أن يدّعي أحد أن حديث