الصفحه ١٣٢ :
على التصريح
بأحقّيته ، ولذلك تراهم لا يخرجون في صحاحهم إلاّ النزر اليسير من فضائل علي ،
والتي لا
الصفحه ١٣٣ : يخرجوا من فضائله إلاّ القليل ، بل نجد
صراحة في هذه الكتب بأنّ عليّ بن أبي طالب لا فضل له ولا مزيّة.
فقد
الصفحه ١٤٣ : الإمام عليّ خليفة للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأميراً
للمؤمنين ، فإنّ المعنى يستقيم ويكون مطابقاً
الصفحه ١٤٤ :
عمر وقبلهما أبو بكر وعمر أدركوا كلّهم بأنّه لابدّ من تعيين الخليفة ، وإلاّ
لكانت فتنة ، كما أدرك ذلك
الصفحه ١٨٢ :
لك ضغائن في صدور
قوم سوف يظهرونها لك بعدي ، فإن بايعوك فاقبل ، وإلاّ فاصبر حتّى تلقاني مظلوماً
الصفحه ٢١٧ : يعرفوا ولم يشاهدوا النبي؟!
الوجه الخامس :
من المعلوم أيضاً أنّه لم تدوّن السنّة
إلاّ في عهد الدولة
الصفحه ٢٢٤ : التثبّت من هذا الحديث فاتضح بسببه خطأ أبي هريرة ، وإلاّ لضلّ الناس بسبب
فتواه وعملوا على غير سنّة النبي
الصفحه ٢٢٥ :
وعن أبي سلمة سمع أبا هريرة بعدُ يقولُ
: قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لايورِدنّ ممرضُّ على
الصفحه ٢٥٠ :
__________________
الملكوتية ، فالوحي
بالرسالة لا ينزل ولا يأتي إلاّ للأنبياء المرسلين المأمورين
الصفحه ٢٥٢ :
تمرة ناضجة أخذتها من فوق الحشائش لأكلها وضعتها في فيَّ.
تعجّب صديقي قائلاً : لا تأكل إلاّ
ماكتبه
الصفحه ٣١٩ : ، والبيهقي في الدلائل
، قال : أخذ المشركون عمّار بن ياسر فلم يتركوه حتّى سبّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٣٦ : فيه : من
كنت مولاه فعلي مولاه ، وسمعته يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا
نبيّ بعدي
الصفحه ٣٦٨ :
اثنان ، إلاّ ما كان من التفسير أو التأويل ، فكلّ حزب بما لديهم فرحُون.
وما يُنْسبُ إلى الشيعة إلى
الصفحه ٤١١ : علىٌّ إيمان وبغضه
نفاق » (٢).
ويقول : « من مات على حبّ آل محمّد مات
شهيداً ، ألا ومن مات على حبّ آل
الصفحه ١٨٠ : من الإيمان ، عن عليّ عليهالسلام قال : « والذي فلق
الحبة وبرأ النسمة ، إنّه لعهد النبي الأُميّ إليّ