الصفحه ١٦٩ : اللّه
صلىاللهعليهوآلهوسلم
».
وفي الطبقات لابن سعد ٢ : ٢٤٤
: « فقالت زينب زوج النبي : ألا تسمعون
الصفحه ٧٧ : أحاديث
قليلة في متونها نظر ، قد يصدق عليه بعض ما عدوه من علامة الوضع كحديث سحر بعضهم
النبي
الصفحه ٣٣١ : ذلك
ويصفهم بـ ( الإيمان )! مع أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لعلي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٢٦ :
النبىّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في رجب ،
فقالت : « يغفر اللّه لأبي عبدالرحمن ، لعمري ما اعتمر في
الصفحه ٣٦١ : نعدْ لهما (١).
ولذلك أعتقد شخصياً بأنّ بعض الصحابة
نسبَ النهىَ عن المتعة وتحريمها إلى النبي
الصفحه ٢٨٩ : ويُسيء إليه؟ أو ما يُنقصُ قدر النّبي أو الإمام؟
حاشا وكلاّ ، لم نجد في هذا القول إلاّ
التأييد لكتاب
الصفحه ٣٦٢ : ٣ : ٢٣٩ ، وهي وإن كانت في متعة الحجّ إلاّ أنها تدلّ على
المدّعى ، وهو النهي الوارد عنهما دون النبي
الصفحه ٣٩٢ : ) (١)
وما ترك شيئاً إلاّ وشتم به المستبصرين.
وجاءني أحد المستبصرين وهو شاب على درجة
كبيرة من الثقافة
الصفحه ١٤٠ :
ويتمّ النعمة في يوم
عرفه ، ثمّ بعد أسبوع يأمر نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو راجع إلى المدينة
الصفحه ٢٢٧ :
يتناقض ويختلف مع
عائشة في السنّة النبوية (١)
، إذا كان ابن عمر يختلف مع عائشة في سنّة النبي
الصفحه ٤٠١ : على التربة لغرض طائفي
، اللهم إلاّ أن يكون فعل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأصحابه فعل طائفي لا يمتّ
الصفحه ٤١٥ : ويصوّبه صحابي ، أو أنّ الشيطان يلعب ويمرح بحضرة النبي ولكنّه يهرب من عمر!!
والغلوّ واضح في قولهم : لو
الصفحه ٣٩ : سيكتب عليكم ، فعليكم بالصلاة في بيوتكم ، فإن
خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة ».
وهذا النصّ
الصفحه ٩٧ :
وأقول
: إذا كان الغربُ ماعرف النظام الجمهوري إلاّ في القرن التاسع عشر ، فإنّ الإسلام
عرفه وسبقهم
الصفحه ١١٤ : الصدقة ، وأُولئك النفر لم يشهدوا الحجّ حتى يوقف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هذا الجمع الغفير للمصالحة