الصفحه ١٣٢ : تتعارض مع خلافة الذين سبقوه.
والبعض منهم وضع كثيراً من الأحاديث في
فضل أبي بكر وعمر وعثمان على لسان
الصفحه ٢٨٦ :
ينْضَوُوا تحت خلافة
أبي بكر وعمر وعثمان ، ولذلك سمّوهم « الروافض ».
فإذا أنكر هؤلاء السنّة على
الصفحه ١٧٢ : طوال خلافة أبي بكر وعمر وعثمان ، وكلّنا يعلم من هو
عليّ بن أبي طالب!!
والأغرب من كلّ هذا أنّنا نقرأ
الصفحه ١٩٢ : متّبعة ، ولّما جاء عثمان للخلافة غيّر أكثر حتى قيل : إنه خالف كتاب
اللّه وسنّة رسوله وسنّة أبي بكر وعمر
الصفحه ٣٨ : .
يضيفُ أهل السنّة والجماعة إلى السنّة
النبوية سنّة الخلفاء الراشدين الأربعة : أبي بكر وعمر وعثمان وعلي
الصفحه ٢٠٢ :
بكر وعمر وعثمان ما علم أنّ في نُصحهم مصلحة الإسلام والمسلمين ، كان مع ذلك
يحمِلُ في جنباته حادثة
الصفحه ٣٥٦ : أهل البيت وعلى رأسهم الإمام عليّ ، فأهل البيت أدرى بما فيه ، ولكن
الثابت عندنا أنّ الخليفة الثاني عمر
الصفحه ١٥٣ : يحكم فيهم بكتاب
اللّه وسنّة رسوله وسنّة الشيخين أبي بكر وعمر ، وقَبِلَ علىُّ كتاب اللّه وسنّة
رسوله
الصفحه ٣٦٠ :
يتمتّعوا على عهد
أبي بكر وعمر كما سمعت.
فالواقع أنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينهَ
الصفحه ٣٥٩ : : نعم
استمتعنا على عهد رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأبي بكر وعمر (٣).
فلو كان رسول اللّه
الصفحه ١٢٣ : والجماعة ، لأنّه يتنافى مع خلافة سيّدنا أبي بكر الصديق ، وسيّدنا عمر
الفاروق ، وسيّدنا عثمان ذي النورين
الصفحه ٢٤٦ : ؛ لأنّ اللّه هو
الذي اختار أبا بكر ، ثمّ عمر ، ثمّ عثمان ، ثمّ عليّ ، ولو شاء اللّه أن يكون علي
هو
الصفحه ١٩٠ : أبي بكر وعمر في غزوة ذات
__________________
١ ـ تاريخ الطبري ٢
: ٦٣ ، تاريخ دمشق ٤٢ : ٤٩ ، الكامل
الصفحه ٩٨ :
وإذا كانت أُمّ المؤمنين عائشة بنت أبي
بكر تبعث إلى عمر بن الخطاب حين طُعن فتقول له : « استخلف على
الصفحه ١٣٣ :
لا نعدِلُ بأبي بكر أحداً ، ثم عُمرَ ، ثم عثمانَ ، ثم نترك أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا