الصفحه ٢٥٦ : ) وما سوىٰ هذا فهو حرام ، رواه الطبراني والبيهقي ، والحاصل أن المتعة كانت حلالاً ثم نسخت وحرمت تحريماً
الصفحه ١٧٣ : الموضوع في كتابي الصحوة ، فليراجع .
_______________
(١) المصدر السابق .
(٢) صحيح البخاري ١ /
١٢٢ باب
الصفحه ١٣٩ : وصحاحهم ، لسبب بسيط وهو ـ كما قلنا سابقاً ـ أنّ الشيعة لا يؤمنون بوجود كتاب صحيح تماماً غير كتاب الله
الصفحه ١١٣ :
يحمل مغالطة كبيرة ، فهل
أن الشيعة يتهمون أُم المؤمنين عائشة حقاً بهذه التهم الشنيعة ؟ ومن الذي نقل
الصفحه ١٤٩ : الافاضة في هذا الموضوع ، فمن أراد التحقق فليراجع روايات جمع القرآن في الصحاح .
خلاصة القول : إننا لو
الصفحه ٦٩ : وهو : أن الشيعة لا يعتقدون بوجود كتاب صحيح تماماً غير كتاب الله العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ٥١ : الاحتجاج بما لا يصح !!! (٣)
.
قصة
الكتاب :
أما الرواية التي استشهد بها شيخ
الوهابية عن عائشة حول الكتاب
الصفحه ٥٦ : الاختلاف الذي نراه اليوم والذي تعود جذوره إلىٰ مئات السنين ، وكان أولها اختلافهم في السقيفة .
فالكتاب
الصفحه ٢٧٧ : بالروايات الصحيحة المتكاثرة في حليتها ، فاذا أسقطنا الروايات جميعاً للتعارض ، يبقىٰ لنا ظاهر القرآن الذي هو
الصفحه ٢٧٦ : ، ولعل رواية ابن مسعود ـ الذي كان معاصراً لقضية تحريم المتعة من قبل عمر ، وكان من الذين نهاهم عمر عن
الصفحه ٢٢٤ :
أما الترمذي ، فقد أورد هذه الروايات في
جامعه وادعىٰ في كتاب العلل أن هذا الحديث غير معمول به
الصفحه ١٣٧ : يختلفوا في كتاب الله العزيز .
ولكن من المؤسف حقاً أن تتخذ بعض الجهات
هذا القرآن العظيم وسيلة للطعن
الصفحه ٢٤٢ : ، فمن الذي يعرف وضوء النبي إذاً ؟! وإذا كان أنس قد اعترض علىٰ الحجاج فهذا يعني أنه قد فعل ذلك في أواخر
الصفحه ٢٧ : قال : والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أحب إلي أن أصل من قرابتي ، وأما الذي شجر
الصفحه ٩٦ : ابن حجر الهيتمي المكي : وفي رواية
صحيحة : « إني تارك فيكم أمرين لن تضلوا إن اتبعتموهما : كتاب الله