الصفحه ٤٠ :
فيها خلفاءه باثني
عشر ، وورد فيها اسم أبي بكر ، فان ذيل الرواية موضوع ، إذ وردت الروايات الصحيحة
الصفحه ١٣٨ :
رواية ضعيفة أو
موضوعة أو قابلة للتأويل في كتب الشيعة توحي بأن في القرآن تحريفاً أو زيادة أو نقصاً
الصفحه ٦٥ : الرحمن بن عوف ، كما أن هذا الخبر لم يصح إلّا من طريق عائشة ، لذا لم تقم حجته (٣)
.
وفوق هذا وذاك ، فان
الصفحه ١١٩ :
فقلت له : أتأذن لي
أن آتي أبوي ؟ قالت : وأُريد أن أستيقن الخبر من قبلهما ، قالت : فأذن لي رسول
الصفحه ١٠٥ : ابن عرفة المعروف
بنفطويه ـ وهو من أكابر المحدّثين وأعلامهم ـ في تاريخه ما يناسب هذا الخبر وقال : إن
الصفحه ٢٨٦ : تنكح الصغرىٰ علىٰ الكبرىٰ ولا الكبرىٰ علىٰ الكبرىٰ ، رواه البزار ... وبهذا وأمثاله تعرف أن الرافضة أكثر
الصفحه ١٨٦ : موثوقة ، إذ ليس بين الشيعة كلهم من يقول بمثل المقالة التي يدعيها الشيخ ، ولا وجدت رواية واحدة في أي كتاب
الصفحه ٢٠ : الحافظ ابن حجر الهيتمي المكي :
وقول بعضهم إن زيادة « اللهم وال من والاه » إلىٰ آخره موضوعة ، مردود ، فقد
الصفحه ١٠٨ :
نشير إلىٰ أن
هذه الروايات علىٰ كثرتها لم تستطع طمس الحقائق وقلبها كلية رغم أنها حققت نجاحاً كبيراً
الصفحه ١٠٧ :
« إن لكل نبي خليلاً من أُمته وإن خليلي عثمان بن عفان » !! (١)
.
إن هذه الروايات المكذوبة ما هي إلا
الصفحه ١٩٤ : أن يكون محفوظاً ، إلّا أن من أهل العلم من أصحابنا استحب التسنيم في هذا الزمان لكونه جائزاً بالاجماع
الصفحه ١٠٦ : ، وكان ذلك بوحي من معاوية الذي سخر أجهزته الاعلامية في خدمة هذا الغرض .
إن نظرة متفحصة لهذه الروايات
الصفحه ١٧٤ : لنجاتها ، والأحاديث الواردة في تبشيرها برفقة النبي في الجنة موضوعة أيضاً ، وهي تصادم كتاب الله ، وقد أثبت
الصفحه ٧١ : ـ بالاعتماد علىٰ مصادر أهل السنة ـ حتىٰ يتبين لكل ذي بصيرة أن الشيعة لا يقولون في الصحابة ما يخالف الكتاب
الصفحه ١٥٠ :
بتحريف القرآن ، أجد
من المناسب هنا أن أنقل بعض كلمات علمائهم الأعلام حول هذا الموضوع ، حتىٰ يتبين