الصفحه ٣١٨ : اختصوا بمقالات سخيفة
واعتقادات واهية معلومة البطلان وكذلك المجبرة .
وثانيها : أن مذهب المجوس أن الله
الصفحه ٢٠٧ : (١)
.
٤ ـ قوله تعالىٰ (
وَأَقْسَمُوا بِاللَّـهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَا يَبْعَثُ اللَّـهُ مَن يَمُوتُ ) إلىٰ
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يعصم به أُمته من الضلالة .
أما الادعاء بأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد سأل الله أن يقدم
الصفحه ٢٢٧ : وقتان : أول وآخر ؛ فالأول لمن لا عذر له ، والثاني لأصحاب الاعذار ، ولا ينبغي لأحد أن يؤخر الصلاة عن أول
الصفحه ٩ : حقاً أن يجد
المرء نفسه مضطراً إلىٰ ترديد مقالة سبق له ولغيره أن رددها من قبل ، ولكن لا حيلة له في
الصفحه ٢٩٩ : ، وهدم فعاله هذا حكم عدتها ، وإنما ندب إلىٰ الاشهاد علىٰ الرجعة وسُنّ له ذلك إحتياطاً فيها لثبوت الولد
الصفحه ٣١١ : : قولهم : إن الله لم يقدر
شيئاً في الأزل ، وأن الله لم يرد شراً ولا يريده ، وقد روىٰ مسلم أن قوله تعالىٰ
الصفحه ٩٦ :
القائلين بعدالة
الصحابة المطلقة ، ولكنهم أوقعوا أنفسهم في هذا التناقض ، ويأبىٰ الله إلا أن يكشف
الصفحه ٢٢٤ : ، ولكن المباركفوري قال في مقدمة شرحه لصحيح الترمذي :
اعلم بارك الله بك أن الترمذي قال في
كتاب العلل
الصفحه ١١٤ : ؛ فأعلمه الله تعالىٰ أن الأمر بخلاف الظاهر ونبهه علىٰ خيانة امرأته ، وليس في ذلك تكذيب خبره ، لأنه إنما
الصفحه ٢٠٠ : بقية الأنبياء إلىٰ أن ينتهي إلىٰ المهدي ، وأن الدنيا غير فانية وأن الآخرة غير آتية ، كذا نقل عنه والله
الصفحه ١٥١ : ذلك من أن يدلّ الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه ، ولست أقطع علىٰ كون ذلك ، بل أميل إلىٰ عدمه
الصفحه ٣١٧ : الشيطان وشهود الزور وأهل العمىٰ عن الصواب ، وهم قدرية هذه الأُمة ومجوسها ، إن الله تعالىٰ أمر تخييراً
الصفحه ٢٠٤ : علىٰ الرجعة حتىٰ يمكن مقارنة آراء الفريقين حول الرجعة :
١ ـ قال ابن شهر آشوب : لا خلاف أن الله
يحيي
الصفحه ١٨٣ : لا نهاية له .
ولأن الامام حافظ للشرع بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فلابد وأن يكون معصوماً