الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوسلم
إلىٰ تلك الصلاة وتأخيره أبا بكر عن الامامة ، والباب الثاني : بيّن فيه إجماع الفقهاء كأبي حنيفة
الصفحه ١٨٢ : أنّ هارون نبي معصوم ، فعلي بن أبي طالب عليهالسلام إمام معصوم ، وهكذا الأمر في أولاده المعصومين
الصفحه ١٨٣ : ، فاذا لم يكن الامام معصوماً فسوف يحتاج إلىٰ من يسدده ، والآخر يحتاج إلىٰ من يسدده ، فيحدث التسلسل الذي
الصفحه ١٥٦ : الشيعة في زمن بني أُمية ـ
كما وصفه الامام الباقر عليهالسلام
ـ ثم جاء دور العباسيين الذي كانوا أشد وطأة
الصفحه ١٧٥ : عليهالسلام :
قال الشيخ ابن عبد الوهاب في « مطلب فضل
الإمام علي » :
ومنها أنه قال إبن المطهر
الصفحه ١٨٦ :
الجاج (١)
مثلهم كلهم ، وتوصلوا بذلك إلىٰ أن يحصروا الامامة في أولاد الحسين
الصفحه ٢٧١ : والحيعلة الثالثة إلىٰ نفسه علىٰ المنبر وعلىٰ
رؤوس الاشهاد ، وبما أن ذلك أمر غير جائز شرعاً ، واجتهاد أمام
الصفحه ٢٧٥ : المتعة تفعل علىٰ عهد إمام المتقين ( يريد رسول الله ) ، فقال له ابن الزبير : فجرب بنفسك فو الله لئن فعلتها
الصفحه ٣٢٢ :
٦ ـ آفة أصحاب الحديث
ابن الجوزي ـ مكتبة نينوىٰ
الحديثة ـ طهران .
٧ ـ الامامة والسياسة
ابن
الصفحه ١٣ : لك : انصب علياً للإمامة ، ونبّه أُمتك علىٰ خلافته ؛ فقال النبي صلىاللهعليهوسلم
: « يا أخي جبريل إن
الصفحه ٢١ : ، يجد من الشواهد الصحيحة ما يدعم قول الامامية بأن حديث الغدير هو استخلاف مباشر من النبي
الصفحه ٢٨ : بكله ، وقد بين سيدنا الامام شرف الدين قدسسره
الأمر بشكل جلي حيث قال :
السلف الصالح لم يتسنَّ له أن
الصفحه ٤٠ : عن الخلفاء الاثني عشر بدون ذكر اسم أحد في أهم كتب الحديث المعتمدة عند أهل السنة .
والامامية يستدلون
الصفحه ٤٥ :
عن الحقيقة المتمثلة
برأي الامامية الذين فهموا النص ووضحه لهم أئمتهم الهداة ، وهو أن المقصودين
الصفحه ٥٨ : الآلوسي : والانصاف
أن الآية لا تكاد تصح دليلاً علىٰ إمامة الصديق رضياللهعنه
، إلّا إن صح غير مرفوع في