الصفحه ٢٢٤ : الحديث
_______________
(١) مقدمة تحفة
الاحوذي : ٣٦٧ .
الصفحه ٣٢٧ : ء
الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي ـ مؤسسة
آل البيت عليهمالسلام
لاحياء التراث .
٤٧ ـ تحفة الاحوذي
الصفحه ٩٨ : ، شهد بيعة الرضوان ، فهو من شهداء الله له بأنه علم ما في قلبه وأنزل السكينة عليه ورضي عنه ، فأبو العادية
الصفحه ١٠ : أول الكتاب :
فهذا مختصر مفيد للشيخ محمد بن عبد
الوهاب تغمده الله بالرحمة والرضوان في
الصفحه ٣١٦ : اللوح المحفوظ وبينه لملائكته ، وهذا المعنىٰ الأخير هو المتعين ، للاجماع علىٰ وجوب الرضا بقضاء الله
الصفحه ٢٥٠ :
٣ ـ عن الفضل بن شاذان ، عن الرضا عليهالسلام في كتابه إلىٰ
المأمون ، قال : « تحليل الصلاة التسليم
الصفحه ٢٧٨ : : سألت أبا الحسن الرضا عليهالسلام
عن الجارية الصغيرة زوّجها أبوها ،
_______________
(١) رسالة في
الصفحه ٢٨٠ : :
سألت الرضا عليهالسلام
عن رجل تزوج ببكر أو ثيب لا يعلم أبوها ولا أحد من قراباتها ، ولكن تجعل المرأة
الصفحه ١٨٥ : أخبره الله تعالىٰ أن الامامة عهد من الله سبحانه وتعالى متعلق بمشيئته سبحانه في اختيار الأصلح لهذا المنصب
الصفحه ٦١ : البيعة ستة أشهر كما ورد في صحاح الأخبار مما تقدم .
أما الربط بين إمامة الصلاة وإمامة الأُمة
فلا يصح
الصفحه ٦٢ : أحد المحتجين بهذه الحجة ، ويظهر أنهم لم يعتقدوا تلازماً بين إمامة الصلاة وإمرة المسلمين (١)
.
كما أن
الصفحه ١٧٩ : الأنبياء من أُولي العزم ـ يصلي خلف الإمام المهدي عليهالسلام
، وهو الإمام الثاني عشر من المعصومين عند
الصفحه ١٨١ : اشتراطهم كون الامام معصوماً
وايجابهم علىٰ الله عدم إخلاء الزمان من إمام معصوم وحصر الامام المعصومين في إثني
الصفحه ٢٩٦ :
والجماعة ... فهؤلاء الامامية خارجون
عن السنة بل عن الملة واقعون في الزنا
الصفحه ٦٤ : ... (١)
.
وقد ثبت من جميع طرق حديث إمامة أبي بكر
للصلاة ، أنه بعد أن افتتح أبو بكر الصلاة ، خرج النبي