الصفحه ١٣ : علىٰ الله تعالى فأنزله الله تعالىٰ مرة اُخرىٰ وقال للنبي صلىاللهعليهوسلم
مثلما قال أولاً فاستعفىٰ
الصفحه ٣٠٠ :
إحدىٰ الروايتين ، وهو طلاق بدعة وهو محرّم ، روي ذلك عن عمر وعلي وجماعة من الصحابة ، فروي عن عمر أنه كان
الصفحه ٢٠ : مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه » الحديث . وقد مرّ في حادي عشر الشُبه ، وأنه رواه عن
الصفحه ١٠٦ : ، وكان ذلك بوحي من معاوية الذي سخر أجهزته الاعلامية في خدمة هذا الغرض .
إن نظرة متفحصة لهذه الروايات
الصفحه ٢٧١ : ء ومتعة الحج ـ وقد مرّ في بعض المباحث السابقة إعتراف القوشجي بأن عمر بن الخطاب قد نسب تحريم المتعتين
الصفحه ٢٠٣ : رجعة الاموات ، فما المانع من إجراء هذه السنة علىٰ أُمتنا أيضاً كما حدث لمن قبلهم ؟
هذا فيما يتعلق بما
الصفحه ١٠ : الجنان نسأل الله العفو عن الافتتان من قبائحهم (١)
.
والرسالة تسير علىٰ نفس النسق
ويزيد عليه ما
الصفحه ٢٣٢ : ، وقيل إنما عطفت علىٰ الرؤوس الممسوحة لأنها مظنة لكثرة صب الماء عليها ، فلمنع الاسراف عطفت ، وليس المراد
الصفحه ٢١٠ : ؟ فقلت : ندعو به إلىٰ الصلاة ، قال : أفلا أدلك علىٰ ما هو خير من
ذلك ؟ فقلت له : بلىٰ ، قال : تقول : الله
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوسلم
ـ يُعرف في وجهه الغضب ـ فقال : « ما تريدون من علي ؟ ما
_______________
(١) مسند الطيالسي
الصفحه ٢٦٤ : بكرة عيطاء فعرضنا عليها أنفسنا ، فقالت : ما تعطي ؟ فقلت ردائي ، وقال صاحبي : ردائي ، وكان رداء صاحبي
الصفحه ١٢٢ : من أهل البيت حتىٰ أُنزل عليه فأخذه ما كان يأخذه من البرحاء ، حتىٰ أنه ليتحدر منه من العرق مثل الجمان
الصفحه ٧٠ :
رجل بطلاق امرأته على
أن كل ما في الصحيحين هو من أقوال وأفعال وتقرير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦٨ : ء ، فعرضنا عليها أنفسنا فقالت : ما تبذلان ؟ قال كل واحد منا ردائي ، قال : وكان رداء صاحبي أجود من ردائي وكنت
الصفحه ١٩٢ : « مطلب مخالفتهم أهل
السنة » :
ومنها أنهم جعلوا مخالفة أهل السنة
والجماعة الذين هم علىٰ ما عليه رسول