الصفحه ٢٥ : عليه ، ووعظ وذكر ، ثُمّ قال
: ( أَمَّا
بعَدُ ألا أَيُّها النَّاسُ ، إِنَّمَا أَنَا بَشرٌ يُوشِكُ أَنْ
الصفحه ٢٨ : : قام فينا رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات يوم خطيباً ، فحمد
الله وأثنى عليه ثُمّ قال : (
أَمَّا بعَدُ
الصفحه ٣٠ :
خطيباً ، فحمد الله
وأثنى عليه ثُمّ قال : (
أَمَّا بعَدُ، أَيُّها النَّاسُ ، إِنَّمَا أَنَا بَشرٌ
الصفحه ٣٢ :
يوماً خطيباً بماء
يُدعى خمّ فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ، ثُمّ قال : ( أَمَّا بعَدُ،
أَيُّها
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآله فحمد الله وأثنى
عليه ، ثُمّ قال : (
أَمَّا بعَدُ، أَيُّها النَّاسُ ، فَإِنَّمَا أَنَا بَشرٌ
الصفحه ٨٥ : بن عبد الله ، وابن
عبّاس ، وعبد الله بن عمر.
أمّا رواية عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ( رقم ٤٩
الصفحه ٨٦ : ذلك أيضاً حديث المناشدة ( أنظر في
الفصل العاشر )
وأمّا روايتي أبي شُريح الخزاعي ( ٥١ و
٥٢
الصفحه ١٠٩ : الله بن عبّاس وعبد الله بن عمر عنهم ، لكنْ بالنظر إلى أسانيد جميع هذه
الروايات نجد أنْ رواتها إمّا من
الصفحه ١١٤ : ، والأخذ بالأصح
أولى.
أمّا إذا فرضنا أنّ الوصيّة ربمّا قيلت
في خطبة غير خطبة الوداع ، بحيث جاء في بعض كتب
الصفحه ١١٩ : البخاري : منكر الحديث عن سهيل ، وأما
أحمد ابن حنبل فلم يرضه ، وقال أبو حاتم الرازي : ضعيف الحديث ، منكر
الصفحه ١٢٨ : . النسائي : ثقة. مسلم بن قاسم : لا بأس به. ابن حبّان : وثّقه.
هذه ثلاثة أسانيد جميع رواتها ثقات ، أمّا
ما
الصفحه ١٣٧ : ( الرواية ١٥ )
، وأمّا الوصيّة بشيء واحد فلم ترد إلا من طريق صحييح واحد هو طريق يزيد بن حيّان
( الروايات من
الصفحه ١٦٦ :
أخذوا بهذا الأمر.
أمّا صيغ الأمر فجاءت متعدّدة كالآتي :
الاستمساك
: جاءت في الروايات
الصفحه ١٦٧ : يروي بما لا يخل بالمعنى.
أمّا عن القسم الثاني من لفظ الوصيّة ، فالذي
عليه إجماع أكثر الروايات كما هو
الصفحه ١٦٩ :
أرقم ، فأمّا عند حذيفة بن أسيد فلم ترد عنه إلاّ كلمة ( يفترقا ) والسند عنده
ضعيف ، وأمّا زيد بن أرقم